(٢) لا ذكر لابن ميادة في الطبقات، وعمرو بن لجأ في الطبقة الرابعة، طبقات فحول الشعراء (٢/ ٥٨٤). (٣) عمرو بن لجأ بن تيم بن عبد مناة بن أد بن طابخة بن إلياس بن مضر، من بطن يقال فيهم أيسر، لم تذكّر وفاته. ينظر الشعر والشعراء لابن قتيبة (١٦١)، وذكره ابن سلام من شعراء الطبقة الرابعة الإِسلامية (٥٨٣). (٤) هو القحيف بن خمير بن سليم الندي بن عوف بن حزن بن خفاجة، من بني عامر بن صعصعة، ذكره ابن سلام في الطبقة العاشرة. طبقات فحول الشعراء (٧٧٠). (٥) طبقات فحول الشعراء (٥٩٣)، وهو العجير بن عبد الله بن عبيدة بن كعب بن عائشة بن الربيع بن ضبيط بن جابر بن عبد الله بن سلول من الطبقة الخامسة من فحول الإِسلام. (٦) قال صاحب الخزانة: هذا البيت من قصيدة لامية (وليست هائية) لابن ميادة يمدح بها الوليد المذكور، وليس هو أول القصيدة كما زعم العيني، بل هو أول المديح، وقبله: هممت بقول صادق أن أقول … وإني على رغم العدو لقائله وبعده: أضاء سراج الملك فوق جبينه … غداة كبارى بالنجاح قوابله وأول القصيدة: ألا تسأل الربع الذي ليس ناطقًا … وإني على ألا يبين لسائله أي: إني مع عدم إبانته لسائله. انظر خزانة الأدب (٢/ ٢٢٦). (٧) البيت في شرح شواهد المغني للسيوطي (١٦٤) وروايته: أضاء سراجُ الملك فوق جبينه … غداة تناجى بالنجاة قوابلُه