(٢) ينظر شرح التسهيل لابن مالك (٣/ ٢٣٩). (٣) قال ابن هشام في المغني (٢١٠) وأنشد أبو الحسن: إذا قلت قدني قال باللَّه حلفة … لتغني عني ذا إنائك أجمعَا (٤) روى الزمخشري في المفصل (٩٠) باب الإضافة، البيت هكذا: إذا قال قدني قال باللَّه حلفةً … لَتُغْني عني ذا إنائِك أجمعا (٥) في (ب): رواية الحسن الأخفش. (٦) قال ابن هشام: أجاز أبو الحسن أن يتلقى القسم بلام كي وجعل منه ﴿يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ﴾ فقال: المعنى "ليُرضُنّكَم". المغني (٢١٠). (٧) قال ابن هشام: "والجماعة يأبون هذا؛ لأن القسم إنما يجاب بالجملة". المغني (٢١١). (٨) ينظر ابن يعيش (٣/ ٨)، المغني (٣١١). (٩) ينظر المغني (٢١١). (١٠) البيت من بحر البسيط، غير منسوب لأحد، ينظر المغني (٢١١)، وشرح شواهده للسيوطي (٥٦١)، وقد استشهد بالبيت على أن الياء هي لام الفعل المؤكد بالنون قد تحذف وتبقى الكسرة دليلًا عليها، وهي لغة فزارة؛ حيث يقولون: ارمن يا زيد وابكن، ولغة الأكثرين: ارمْينَّ وابكينَّ بإثبات الياء المفتوحة. (١١) ينظر ابن الناظم (٢٤٢، ٢٤٣). (١٢) قال ابن هشام: "ويجوز إذا أريد تقوية التوكيد أن يتبع كله بأجمع وكلها بجمعاء .. وقد يوكد بهن وإن =