(٢) من الرجز لم أعثر على قائله، وألجموا: أمر من ألجم الفرس: وضع اللجام في فيه. (٣) قال سيبويه: "وسمعت من العرب من يقول: ألاتا بلى فا، فإنهم أرادوا ألا تفعل وبل فافعل، ولكن قطع … ". الكتاب لسيبويه (٣/ ٣٢١)، وينظر الكامل (٢٣٦)، والهمع (٢/ ٢١٠ - ٢٣٦)، واللسان: "تا". (٤) الإعراب الثاني هو الصحيح، وهو أن تعرب (رقاب) فاعلًا بدانت، وأما إعرابها مبتدأ، وخبرها دانت، فلا يجوز؛ لأن الخبر لا يتقدم على المبتدأ إذا رفع ضميره المستتر. (٥) اشترط النحويون في: "أل" الموصولة أن تكون داخلة على وصف صريح لغير التفضيل؛ كاسم الفاعل واسم المفعول والصفة المشبهة، وهذا هو القياس، أما إذا وصلت بظرف أو جملة اسمية أو فعلية فعلها مضارع، فهذا خارج عن القياس". ينظر شرح التسهيل لابن مالك (١/ ٢٠١) وما بعدها، توضيح المقاصد (١/ ٢٣٩)، والمغني (٤٩).