صددت فأطولتَ الصدود ولا أرى … وصال على طول الصدود يدوم قال ابن الأعرابي: لم تصرمْ صُرْمَ بَتَّاتٍ، ولكن صرمتَ صرمَ دلال، وأطولت الصدود: أي: أطلته. والبيت من أبيات الكتاب (١/ ٣١)، وفيه نسب لعمر بن أبي ربيعة. (٢) ينظر الكتاب (٣/ ١١٥). (٣) هو جزء بيت من الشعر للعباس بن مرداس في الكتاب (١/ ٢٩٣)، وابن يعيش (٢/ ٩٩)، وشواهد المغني (٤٣)، وشرح ابن عقيل (١/ ٢٩٦)، وهو الشاهد رقم (٢٠٦) من شواهد الكتاب الذي بين يديك. والشاهد فيه هنا هو حذف كان والتعويض عنها بما تعويضًا لازمًا. (٤) ينظر البغداديات (٢٩٦ - ٣٠١). (٥) ما بين المعقوفين سقط في (أ). (٦) هو عبد الله بن جعفر بن درستويه، صنف الإرشاد في النحو وشرح الفصيح وغيرهما: (ت ٣٤٧ هـ)، ينظر بغية الوعاة (٢/ ٣٦). (٧) ما بين المعقوفين سقط في (أ). (٨) انظر نصه في كتاب الكُتّاب (٦١)، يقول: "ولا يجوز أن يوصل ما أشبه نعم وبئس من الأفعال بما؛ كقولك: حسن ما علت به، وعظم ما أتيت، ولا مثل: طال ما، وقل ما، وإن سكنت بساطتهما وكثرا في الكلام، لأنهما لم يغيرا عن أبنيتهما، وليس فيهما ما في نعم وبئس".