ويجوز أن يكون لقوله:(أزواجا) ، كما قال:«فى بطونه» ١٦: ٦٦ (٢٧) وَأَنَّهُ كانَ رِجالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزادُوهُمْ رَهَقاً/ ٦/ الجن/ ٧٢/ أى: زاد الجن الإنس عظما وتكبرا.
وقيل: بل زاد الجن الإنس رهقا، ولم يعيذوهم فيزدادوا خوفا.
(٢٨) وَيُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ/ ٨/ الإنسان (الدهر) / ٧٦/ أى: على حب الطعام أو: على حب الإطعام أو: على حب اللَّه.
(٢٩) فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاها/ ١٤/ الشمس/ ٩١/ أى: فسوى الدمدمة بينهم، وهو الدمار قيل: سواهم بالأرض أو: سوى بهم من بعدهم من الأمم.