(٢) مجمع الأمثال للميداني (٣/ ١٣٠)، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، ط الحلبي. (٣) روايته في مجمع الأمثال: وكم علمته نظم القوافي … فلما قال قافية هجاني (٤) روايته في مجمع الأمثال: (أعلمه الفتوة كل وقت). (٥) قال ابن هشام: "وإذا وقع بعد كم اسم معرفة رفعته وأضمرت التمييز. فقلت: كم مالك؟ وكم طعامك؟ وكم غلمانك؟ فكم اسم استفهام مرفوع بالابتداء، والأسماء المرفوعة بعدها الخبر، كأنك قلت: كم درهما مالك؟ وكم غلامًا غلمانك؟ فـ (درهمًا وغلامًا) نصبت على التمييز، وأضمرتها بعد كم لدلالة ما بعدها عليهما". شرح جمل الزجاجي لابن هشام، تحقيق: علي محسن عيسى مال الله (٨/ ٢) ط. عالم الكتب، أولى (١٩٨٥ م). (٦) في تعليق الفرائد على تسهيل الفوائد للدماميني: "يحكى بالقول الجمل نحو: قالوا معنا، ونحو: يقولون ربنا آمنا، وينصب به المفرد المؤدي معناها أي معنى الجمل؛ كالحديث والقصة والشعر والخطبة والكلام، ويعتبر ذلك بأن تجعل مكان ذلك المفرد جملة ثم تحمل عليها ذلك المفرد تقول: قلت كلامًا حقًّا؛ كما ينصب به المفرد المراد به مجرد =