(١) قال ابن هشام: "وزعم الكوفيون أن اللام في المستغاث بقية اسم وهو آل، والأصل: يا آل زيد ثم حذفت همزة آل للتخفيف وإحدى الألفين لالتقاء الساكنين، واستدلوا بقوله: فخير نحن ...... فإن الجار لا يقتصر عليه". المغني (٢١٩). (٢) ما بين المعقوفين سقط في (ب). (٣) هو علي بن محمد بن علي بن محمد، أقرأ النحو بعدة بلاد، صنف شرح سيبويه وشرح الجمل وكتابًا في الفرائض وغير ذلك (ت ٦٠٩ هـ). ينظر بغية الوعاة (٢/ ٢٠٣، ٢٠٤). (٤) ما بين المعقوفين زيادة للإيضاح. (٥) ينظر سننن الترمذي (٣/ ١٢٢) حديث (٧٥٨)، رمسلم (١٣٤٨)، والنسائي (٥/ ٢٥١)، وصحيح ابن حبان (٩/ ١٦٤) رقم (٣٨٥٣). (٦) ما بين المعقوفين سقط في (أ). (٧) في (أ): حسن. (٨) قال ابن هشام: "وخرجه أبو علي وتبعه ابن خروف على أن الوصف خبر لنحن محذوفة، وقدر نحن المذكورة توكيدًا للضمير في أفعل". المغني (٤٤٥). (٩) قال ابن هشام: "قوله: (نحن) إن قدر فاعلًا لزم إعمال الوصف غير معتمد، ولم يثبت وعمل أفعل في الظاهر في غير مسألة الكحل وهو ضعيف". المغني (٤٤٥) حيث أن مذهب الأخفش جواز إعمال الوصف دون اعتماد على نفي أو استفهام. ينظر الارتشاف (٢/ ٢٧)، وشرح التسهيل لابن مالك (١/ ٢٧٤). (١٠) في (أ): يلزم.