للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢- بالتاء، مبنيا للفاعل، وهى قراءة ابن عباس، ومجاهد.

٣- بالياء، مفتوحة وضم الدال، وهى قراءة الشعبي.

١٠٢- (قَدْ سَأَلَها قَوْمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ ثُمَّ أَصْبَحُوا بِها كافِرِينَ) سألها:

وقرىء:

بكسر السين من غير همز، يعنى بالكسر والإمالة، وهى قراءة النخعي.

١٠٥- (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) أنفسكم:

قرىء:

بالرفع، على الابتداء، والخبر «عليكم» ، وهى قراءة شاذة.

لا يضركم:

قرىء:

١- بضم الضاد والراء وتشديدها، وهى قراءة الجمهور.

٢- بضم الضاد وسكون الراء، من ضار يضور، وهى قراءة الحسن.

٣- بكسر الضاد وسكون الراء، من ضار يضير، وهى قراءة النخعي.

١٠٦- (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهادَةُ بَيْنِكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ الْوَصِيَّةِ اثْنانِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ أَوْ آخَرانِ مِنْ غَيْرِكُمْ إِنْ أَنْتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَأَصابَتْكُمْ مُصِيبَةُ الْمَوْتِ تَحْبِسُونَهُما مِنْ بَعْدِ الصَّلاةِ فَيُقْسِمانِ بِاللَّهِ إِنِ ارْتَبْتُمْ لا نَشْتَرِي بِهِ ثَمَناً وَلَوْ كانَ ذا قُرْبى وَلا نَكْتُمُ شَهادَةَ اللَّهِ إِنَّا إِذاً لَمِنَ الْآثِمِينَ) شهادة:

قرىء:

١- بالرفع، لإضافته إلى «بينكم» ، وهى قراءة الجمهور.

٢- بالرفع والتنوين، وهى قراءة الشعبي، والحسن، والأعرج.

٣- بالنصب والتنوين، وهى قراءة السلمى.

<<  <  ج: ص:  >  >>