للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الآية/ رقمها/ السورة/ رقمها/ الوجه (١٤٧) إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ/ ٣٧/ الإسراء/ ١٧/ أى: لن تخرق عمق الأرض.

(١٤٨) إِذاً لَأَذَقْناكَ ضِعْفَ الْحَياةِ وَضِعْفَ الْمَماتِ/ ٧٥/ الإسراء/ ١٧/ أى: ضعف عذابهما.

(١٤٩) ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ بِهِ/ ٨٦/ الإسراء/ ١٧/ أى: بإذهابه وإغراقه.

(١٥٠) وَلا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَلا تُخافِتْ بِها/ ١١٠/ الإسراء/ ١٧/ أى: بقراءة صلاتك، ولا تخافت بقراءتها.

(١٥١) لَوْلا يَأْتُونَ عَلَيْهِمْ/ ١٥/ الكهف/ ١٨/ أى: على دعواهم بأنها آلهتهم.

(١٥٢) أَعْلَمُ بِما لَبِثْتُمْ/ ١٩/ الكهف/ ١٨/ أى: بوقت لبثكم.

(١٥٣) وَثامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ/ ٢٢/ الكهف/ ١٨/ أى: وثامنهم صاحب كلبهم، هذا على قول من قال: إنهم كانوا ثمانية، والثامن راعى كلبهم.

(١٥٤) وَازْدَادُوا تِسْعاً/ ٢٥/ الكهف/ ١٨/ أى: لبثت تسعا، ف (تسعا) منصوب لأنه مفعول به، والمضاف معه مقدر.

(١٥٥) نَسِيا حُوتَهُما/ ٦١/ الكهف/ ١٨/ أى: نسى أحد هما، وهو يوشع لأن الزاد كان فى يده.

(١٥٦) كانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا/ ١٠٧/ الكهف/ ١٨/ أى: دخول جنات الفردوس.

(١٥٧) وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً/ ٤/ مريم/ ١٩/ أى: شعر الرأس.

(١٥٨) وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ/ ٢٥/ مريم/ ١٩/ أى: بهز جذع النخلة.

وقيل: الباء، زيادة.

وقيل: وهزى إليك رطبا بجذع النخلة.

(١٥٩) فَلَمَّا أَتاها نُودِيَ/ ١١/ طه/ ٢٠/ أى: ناحيتها، والجهة التى هو فيها.

(١٦٠) فَلا يَصُدَّنَّكَ عَنْها/ ١٦/ طه/ ٢٠/ أى: عن اعتقادها.

(١٦١) إِنَّما تَقْضِي هذِهِ الْحَياةَ الدُّنْيا/ ٧٢/ طه/ ٢٠/ أى: أمور هذه الحياة الدنيا.

أو: وقت هذه الحياة الدنيا.

فعلى الأول مفعول، وعلى الثانى ظرف.

(١٦٢) لَنْ نُؤْثِرَكَ عَلى ما جاءَنا/ ٧٢/ طه/ ٢٠/ أى: لن نؤثر اتباعك.

(١٦٣) طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ يَبَساً/ ٧٧/ طه/ ٢٠/ أى: ذايبس.

<<  <  ج: ص:  >  >>