الآية/ رقمها/ السورة/ رقمها/ الوجه (١٦٤) وَواعَدْناكُمْ جانِبَ الطُّورِ الْأَيْمَنَ/ ٨٠/ طه/ ٢٠/ أى: إتيان جانب الطور الأيمن، فحذف المضاف الذى هو المفعول الثانى، وقام مقامه «جانبا» ، وليس (جانب) ظرفا، لأنه مخصوص.
(١٦٥) ما أَخْلَفْنا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنا/ ٨٧/ طه/ ٢٠/ أى: بمعاناة ملكنا وإصلاحه.
(١٦٦) مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ/ ٩٦/ طه/ ٢٠/ أى: من أثر تراب حافر فرس الرسول.
(١٦٧) فَأْتُوا بِهِ عَلى أَعْيُنِ النَّاسِ/ ٦١/ الأنبياء/ ٢١/ أى: على مرآة أعين الناس.
(١٦٨) حَتَّى إِذا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ/ ٩٦/ الأنبياء/ ٢١/ أى: سد يأجوج ومأجوج.
(١٦٩) لَنْ يَنالَ اللَّهَ لُحُومُها/ ٣٧/ الحج/ ٢٢/ أى: لن ينال ثواب اللَّه لحومها.
(١٧٠) أَيَعِدُكُمْ أَنَّكُمْ إِذا مِتُّمْ/ ٣٥/ المؤمنون/ ٢٣/ أى: أن اخراجكم إذا متم لا بد من حذف المضاف، لأن ظرف الزمان لا يكون خبرا عن الجنة، كقولهم: الليلة الهلال.
(١٧١) إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ/ ٥٧/ المؤمنون/ ٢٣/ أى: من خشية عقاب ربهم.
(١٧٢) فَاجْلِدُوهُمْ ثَمانِينَ جَلْدَةً/ ٤/ النور/ ٢٤/ أى: فاجلدوا كل واحد منهم.
(١٧٣) فِيها مَتاعٌ لَكُمْ/ ٢٩/ النور/ ٢٤/ أى: فى دخولها استمتاع لكم.
(١٧٤) وَوَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ/ ٣٩/ النور/ ٢٤/ أى: عند جزاء عمله.
(١٧٥) أَوْ كَظُلُماتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ/ ٤٠/ النور/ ٢٤/ أى: أو كذى ظلمات.
(١٧٦) لا يَرْجُونَ لِقاءَنا/ ٢١/ الفرقان/ ٢٥/ أى: لقاء رحمتنا.
(١٧٧) وَكانَ الْكافِرُ عَلى رَبِّهِ ظَهِيراً/ ٥٥/ الفرقان/ ٢٥/ أى: على معصية ربه.
(١٧٨) وَكانَ بَيْنَ ذلِكَ قَواماً/ ٦٧/ الفرقان/ ٢٥/ أى: كان الإنفاق ذا قوام بين ذلك.
(١٧٩) وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنْبٌ/ ١٤/ الشعراء/ ٢٦/ أى: دعوى ذنب.
(١٨٠) هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ/ ٧٣/ الشعراء/ ٢٦/ أى: هل يسمعون دعاءكم.
(١٨١) رَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَ/ ١٦٩/ الشعراء/ ٢٦/ أى: من عقوبة ما يعملون أو: جزاء ما يعلمون.
(١٨٢) أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ/ ٨/ النمل/ ٢٧/ أى: من فى طلب النار أو قرب النار.
(١٨٣) وَأُوتِينَا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِها وَكُنَّا مُسْلِمِينَ/ ٤٢/ النمل/ ٢٧/ أى: من قبل مجيئها.
(١٨٤) سِبَتْهُ لُجَّةً
/ ٤٤/ النمل/ ٢٧/ أى: حسبت صحن الصراح من القوارير ماء ذالجة.