(٢) قال ابن مالك: "واتفق النحويون، إلا أبا عمرو الجرمي على وجوب نصب المستثنى بما عدا وما خلا كقول لبيد "البيت"؛ لأن ما مصدرية ولا يليها حرف جر، وإنما توصل بجملة فعلية، وقد توصل بجملة من مبتدأ وخبر .... " شرح التسهيل (٢/ ٣١٠). (٣) ينظر إعراب الشاهد الآتي بعد صفحات. (٤) ارتشاف الضرب، تحقيق: النماس (٢/ ٣١٨)، ومغني اللبيب، تحقيق: محمد محيي الدين (١/ ١٣٤). (٥) نظرات بلاغية في أذكار الصلاة الفرضية، د / رفعت السوداني. (٦) اختار الزمخشري كونه اسمًا مشتقًّا، ينظر الكشاف (١/ ٦) ط. دار الريان، الثالثة (١٩٨٧ م)، وروح المعاني للآلوسي (١/ ٥٤)، وما بعدها، دار إحياء التراث العربي بيروت، وانظر بيانًا مفصلًا عن لفظ الجلالة في شرح التسهيل لابن مالك (١/ ١٧٧) وما بعدها. (٧) هو علي بن جعفر بن محمد بن عبد الله بن الحسين المعروف بابن القطاع، صنَّف: أبنية الأفعال وأبنية الأسماء وغيرهما (ت ٥١٥ هـ)، بغية الوعاة (٢/ ١٥٣، ١٥٤). (٨) اللسان مادة: "بطل" وإنما كان على خلاف القياس؛ لأن جمع فاعل يكون على فواعل فجمع الباطل القياس هو: بواطل. (٩) في (ب): تَبْق. (١٠) في (ب): كما.