(ع س * عبد الله) بن اللتبية الأزدي استعمله النبي ﷺ على بعض الصدقات ذكره في حديث أبي حميد الساعدي أخرجه أبو نعيم وأبو موسى مختصرا ويذكر فيمن لم يسم من الأبناء إن شاء الله تعالى
(عبد الله) بن أبي ليلى الأنصاري روى عنه أنه قال تلقيت النبي ﷺ حين رجع من تبوك مع غلمان من الأنصار وأنا غلام خماسي كأني أنظر إليه حين هبط من الثنية على بعير والناس حوله وتوفي وأنا يافع رأى الناس يحثون على رؤسهم وثيابهم وأبكي لبكائهم لا يعرف لعبد الله بن أبي ليلى غير هذا الحديث
(د ع * عبد الله) بن ماعز التميمي عداده في البصريين حديثه عند الجعيد بن عبد الرحمن روى الهنيد بن القاسم عن الجعيد بن عبد الرحمن عن عبد الله بن ماعز أنه أتي النبي ﷺ فبايعه فقال إن ماعزا أسلم آخر قومه وإنه لا يجني عليه إلا يده فبايعه على ذلك أخرجه ابن منده وأبو نعيم
(* عبد الله) بن مالك بن أبي أسيد بن رفاعة بن ثعلبة بن هوازن بن أسلم بن أفصى الأسلمي وهو من أعمام عبد الله بن أبي أوفى بن الحارث بن أسيد الأسلمي روى عنه عقبة بن عامر أنه قال خرجنا مع النبي ﷺ في عمرة حتى إذا كنا ببطن رابغ قال وأنا إلى جنبة وذكر في فضل قل هو الله أحد والمعوذتين قاله أبو علي الغساني عن ابن الكلبي وقاله أبو أحمد العسكري
(ب دع * عبد الله) بن مالك بن بحينة وبحينة أمه وأبوه مالك هو ابن القشب الأزدي من أزد شنوءة وهو حليف بني المطلب بن عبد مناف وكان ينزل بطن ريم من نواحي المدينة يكنى أبا محمد وقيل إن بحينة أم أبيه قال أبو عمر والأول أصح روي عنه ابنه علي وعطاء بن يسار والأعرج ومحمد بن عبد الرحمن بن ثوبان وغيرهم أخبرنا إسماعيل بن علي وغيره بإسنادهم إلى أبي عيسى قال حدثنا قتيبة حدثنا الليث عن ابن شهاب عن عبد الرحمن الأعرج عن عبد الله بن بحينة الأزدي حليف بني المطلب أن النبي ﷺ قام في صلاة الظهر وعليه جلوس فلما أتم صلاته سجد سجدتين يكبر في كل سجدة وهو جالس قبل السلام وسجدهما الناس معه مكان ما نسي من الجلوس وله حديث كبير وتوفي آخر أيام معاوية وقد ذكر في عبد الله بن بحينة أخرجه الثلاثة
(ب دع * عبد الله) بن مالك الحجازي الأوسي من الأنصار ثم من الأوس سكن الحجاز له صحبة أخبرنا أبو ياسر بن أبي حبة بإسناده إلى عبد الله بن أحمد حدثني أبي حدثنا