أفواههن خلوفا ولا اشتكين من أفواههن شيئا أخرجها أبو نعيم وأبو موسى
(ع س * عنقودة) أخبرنا أبو موسى كتابة أخبرنا الحسن بن أحمد أخبرنا أبو نعيم أخبرنا محمد بن إبراهيم بن علي أخبرنا محمد بن قارن أخبرنا أبو زرعة حدثني غسان بن الفضل أبو عمر حدثنا صبيح بن سعيد النجاشي المدني سنة ثمانين ومائة وزعم أنه بلغ ثنتين وخمسين ومائة سنة قال سمعت أمي أنها كانت اسمها عنبة فسماها رسول الله ﷺ عنقودة أخرجها أبو نعيم وأبو موسى
(س * عنقودة) * جارية عائشة جعلها أبو موسى ترجمة منفردة غير الأولى وقال ذكرها جعفر وفي إسناد حديثها نظر روى حميد بن حوشب عن الحسن عن علي بن أبي طالب قال لما أراد النبي ﷺ أن يبعث معاذا إلى اليمن صلى صلاة الغداة ثم أقبل علينا بوجهه فقال يا معشر المهاجرين والأنصار من ينتدب إلى اليمن فقال أبو بكر أنا يا رسول الله فسكت عنه رسول الله ثم قال من ينتدب لي اليمن فقال معاذ أنا يا رسول الله فقال أنت لها وهي لك وتجهز وشيعه رسول الله ﷺ والمهاجرون وأفناء الناس ثم قال رسول الله ﷺ أوصيك يا معاذ وصية الأخ الشفيق أوصيك بتقوى الله ﷿ وحسن العمل ولين الكلام وصدق الحديث وأداء الأمانة يا معاذ يسر ولا تعسر وذكر حديثا طويلا في وفاة النبي ﷺ وعود معاذ من اليمن ودخوله المدينة وإتيانه منزل عائشة ليلا وأنه طرق الباب فقالت من هذا الذي يطرق بابنا ليلا فقال أنا معاذ فقالت يا عنقودة افتحي الباب وقد روى هذا الحديث عن عبد الله بن عمر وسمى الجارية عفرة ونذكرها إن شاء الله تعالى أخرجها أبو موسى
(عويمرة) * بنت عويم بن ساعدة الأنصارية بايعت رسول الله ﷺ قاله ابن حبيب
(حرف الغين) *
(د ع * غائثة) * وقيل غاثية أتت النبي ﷺ فقالت إن أمي ماتت وعليها نذر أن تمشي إلى الكعبة فقال اقضي عنها رواه عثمان بن عطاء عن أبيه مرسلا أخرجه ابن منده وأبو نعيم
(ب د ع * غزيلة) * ويقال غزية بنت جابر بن حكيم الدوسية أم شريك هي التي وهبت نفسها للنبي ﷺ قاله أبو نعيم وقال أبو عمر هي أنصارية من بني النجار قال والصواب غزيلة