للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ولا نعسر ونبشر ولا ننفر وأن إذا قدم معاذ طاوعناه ولم نخالفه أخرجه أبو عمر

(طخفة) بن قيس وقيل طهفة بن قيس يرد ذكره مستوفي في طهفة بالهاء إن شاء الله تعالى

[باب الطاء والراء]

(س * طرفة) والد تميم أورده سعيد القرشي وقال لا أدري له صحبة أم لا روى أحمد بن عاصم الأنصاري عن أبي بكر الحنفي عن سفيان عن سماك عن تميم بن طرفة عن أبيه قال كان النبي يضع يده اليمنى على اليسرى في الصلاة وربما انصرف عن يمينه قال أبو حاتم الرازي إنما هو سماك عن قبيصة ابن هلب عن أبيه عن النبي أورده سعيد عن ابن عاصم أيضا أخرجه أبو موسى

(ب * طرفة) بن عرفجة أصيب أنفه يوم الكلاب فاتخذ أنفا من ورق فأنتن فأذن له النبي أن يتخذ أنفا من ذهب قاله ثابت بن يزيد عن أبي الأشهب وقد تقدم الخلاف فيه أخرجه أبو عمر

(د ع * طريح) بن سعيد بن عقبة أبو إسماعيل الثقفي جاهلي ذكره محمد بن أبي عوف في الصحابة روى إسماعيل بن طريح عن أبيه أن أبا سفيان رمى جدة سعيد بن عقبة يوم الطائف فأصاب عينه فأتى رسول الله فقال هذه عيني أصيبت في سبيل الله فقال إن شئت دعوت الله فردت عليك وإن شئت فعين في الجنة قال عين في الجنة وروى ابنه إسماعيل عن أبيه طريح عن جده سعيد أنه قال حضرت أمية بن أبي الصلت الثقفي حين حضرته الوفاة فأغمي عليه ثم أفاق فرفع رأسه ثم نظر إلى البيت فقال لبيكما لبيكما ها أنا ذا لديكما وذكر الحديث أخرجه ابن منده وأبو نعيم

(طريف) بن أبان بن حارثة بن فهم بن عبلة بن أنمار بن مبشر ابن عميرة بن أسد بن ربيعة بن نزار وعميرة أخو خويلد بن أسد وفد طريف على النبي قاله هشام بن الكلبي

(ب * طريفة) بن حاجز مذكور في الصحابة قال سيف بن عمر هو الذي كتب إليه أبو بكر الصديق في قتل الفجأة السلمي الذي حرقه أبو بكر بالنار فسار طريفة في طلب الفجأة وكان طريفة وأخوه معن ابنا حاجر مع خالد بن الوليد وكان مع الفجأة نجبة بن أبي الميثا فالتقى نجبة وطريفة فاقتتلا فقتل نجبة مرتدا ثم سار حتى لحق بالفجأة السلمي واسمه إياس بن عبد الله بن عبد يا ليل فأسره وأنفذه إلى أبي بكر فلما قدم عليه أحرقه بالنار أخرجه

<<  <  ج: ص:  >  >>