(ع س * عتيبة) البلوي نسبا ثم الأنصاري حلفا روى الحسن عن ابن لأبي ثعلبة عن أبيه أن النبي ﷺ صلى فقام رجل خلفه فقال سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك عملت سوءا وظلمت نفسي فاغفر لي وارحمني وتب علي إنك أنت التواب الرحيم فقال من صاحب الكلام فقال الرجل أنا يا رسول الله وهو رجل من بلي ثم من الأنصار يقال له عتيبة فقال النبي ﷺ والذي نفس محمد بيده ما خرج آخرها من فيك حتى رأيت أحد عشر ملكا يبتدرونها أيهم يكتبها أخرجه أبو موسى وأبو نعيم
(عتير) * البدري له صحبة ورواية عن النبي ﷺ روى عنه سليمان بن عبد الرحمن الأزدي قاله المستغفري عثير بثاء معجمة بثلاث وقاله ابن ماكولا بضم العين وفتح التاء فوقها نقطتان ثم بالياء تحتها نقطتان وآخره راء ولا أدري أهو عتير العذري الذي نذكره أم غيره
(س * عتير) * العذري قال أبو موسى استدركه أبو زكرياء على جده وقد ذكره جده فقال عس بالسين وقيل فيه كلاهما وقاله البرذعي بالشين المعجمة وكذلك عثامة بن قيس قيل فيه عسامة أخرجه أبو موسى وقد ذكره أبو أحمد بالثاء المثلثة وروى له حديث إذا زفت المرأة كأنه رآهما واحدا
(س * عتيق) * بن قيس ذكرناه في ترجمة ابنه الحارث أخرجه أبو موسى
(س * عتيقة) * بن الحارث الأنصاري روى مكحول عن عبد الله ابن عمرو قال بينا نحن مع رسول الله ﷺ إذ أقبل عتيقة بن الحارث فقال قد أصبت خلوة فأحب أن أسألك قال سل عما شئت قال يا رسول الله ما لمن تقلد سيفا في سبيل الله قال يكون له وشاحا من أوشحة الجنة ن در وياقوت وزبرجد قال يا رسول الله ما لمن اعتقل رمحا في سبيل الله ﷿ قال يكون له علما يوم القيامة يعرف به قال يا رسول الله ما لمن تنكب قوسا في سبيل الله ﷿ قال يكون له رداء أخضر من أردية الجنة وذكر حديثا طويلا في فضل الجهاد في سبيل الله ﷿ أخرجه أبو موسى
(د * عتيقة) * روى عنه عبد الله بن صفوان ولم يصح حديثه ذكره البخاري في الصحابة ولم يذكر له حديثا أخرجه ابن منده مختصرا والله أعلم
(ب دع * عتيك) بن التيهان أخو أبي الهيثم بن التيهان الأنصاري الأوسي الأشهلي قاله ابن منده وقال أبو نعيم ذكره بعض المتأخرين عتيكا وفي نسختي عتيد بالدال عن الزهري وابن إسحاق وقال أبو عمر عتيك بن التيهان