(د ع * يسار) * بن أزيهر الجهني يعد في المدنيين روت عنه ابنته عمرة أنه قال مسح رسول الله ﷺ على رأسي وكساني بردين وأعطاني سيفا قالت فما شاب رأس أبي حتى لقي الله ﷿ أخرجه ابن منده وأبو نعيم
(يسار) * ابن الأطول أخو سعد تقدم نسبه عند ذكر أخيه مات يسار على عهد رسول الله ﷺ وعليه دين فأمر رسول الله ﷺ أخاه سعدا أن يقضيه من تركته قاله الحاكم أبو أحمد وقد تقدمت القصة في ترجمة أخيه سعد ذكره ابن الدباغ على أبي عمر
(د * يسار) * مولى بريدة له ذكر في المدنيين أخرجه ابن منده كذا مختصرا
(ب د ع * يسار) * بن بلال بن أحيحة بن الجلاح بن حججبا بن عوف بن كلفة بن عمرو بن عوف بن مالك بن الأوس الأنصاري الأوسي فأبو ليلى وقد اختلف في اسمه ويرد في الكنى إن شاء الله تعالى وهو والد عبد الرحمن ابن أبي ليلى الفقيه المشهور هكذا نسبه من يجعله من الأنصار صلبية ومنهم من يجعله مولى بني عمرو بن عوف وقتل بصفين مع علي ﵁ أخرجه الثلاثة فأبو عمر قال يسار بن بلال كما ذكرنا وقال ابن منده وأبو نعيم يسار أبو ليلى وهو هذا
(ب ع * يسار) * الحبشي كان عبدا ليهودي اسمه عامر فأسلم لما حصر رسول الله ﷺ خيبر واستشهد عليها سماه الواقدي يسارا وسماه ابن إسحاق أسلم قاله أبو عمر وقال أبو نعيم اسمه يسار كان عبدا لعامر اليهودي والذي رأيناه من مغازي ابن إسحاق ليونس وسلمة والبكائي عن ابن إسحاق لم يسمه أحد منهم ولعله قد سماه غير من ذكرنا عن ابن إسحاق أخبرنا عبيد الله بن أحمد بإسناده عن يونس عن ابن إسحاق قال حدثني والدي إسحاق بن يسار أن راعيا أسود أتى رسول الله ﷺ وهو محاصر لبعض حصون خيبر ومعه غنم له كان فيها أجيرا لرجل من يهود فقال يا رسول الله اعرض علي الإسلام فعرضه عليه فقال الأسود فأسلم وكان رسول الله ﷺ لا يحقر أحدا يدعوه إلى الإسلام فقال الأسود كنت أجيرا لصاحب هذه الغنم وهي أمانة عندي فكيف أصنع بها فقال رسول الله ﷺ اضرب وجوهها فإنها سترجع إلى ربها فقام الأسود فأخذ حفنة من التراب فرمى بها في وجوهها وقال ارجعي إلى صاحبك فوالله لا أصحبك فرجعت مجتمعة كأن سائقا يسوقها حتى دخلت الحصن ثم تقدم الأسود