عك ذو حيوان فقيل لعك انطلق إلى رسول الله ﷺ فخذ منه الأمان على قومك ومالك وقد ذكرناه في ذي حيوان أخرجه الثلاثة
(عامر) بن صبرة ابن عبد الله بن المنتفق والد أبي رزين لقيط بن عامر العقيلي أخبرنا أبو القاسم ابن يعيش بن صدقة بإسناده إلى أحمد بن شعيب قال حدثنا محمد بن عبد الأعلى حدثنا خالد حدثنا شعبة قال سمعت النعمان بن سالم قال سمعت عمرو بن أوس يحدث عن أبي رزين أنه قال يا نبي الله إن أبي شيح كبير لا يستطيع الحج ولا العمرة ولا الظعن قال حج عن أبيك واعتمر
(عامر) بن طفيل بن الحارث قال وثيمة قال محمد بن إسحاق كان وافد قومه إلى سول الله ﷺ وذكر مقامه في الأزد في الردة يوصيهم بالإسلام وذكره الترمذي في الصحابة أيضا استدركه ابن الدباغ على ابن عبد البر
(س * عامر) بن الطفيل بن مالك بن جعفر بن كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة العامري الجعفري كان سيد بني عامر في الجاهلية أخرجه أبو موسى وقال اختلف في إسلامه فأورده أبو العباس المستغفري في الصحابة وروى بإسناده عن أبي أمامة عن عامر بن الطفيل أنه قال يا رسول الله زودني كلمات أعيش بهن قال يا عامر أفش السلام وأطعم الطعام واستحي من الله كما تستحي رجلا من أهلك ذا هيئة وإذا أسأت فأحسن فإن الحسنات يذهبن السيئات وروى المستغفري أن عامر بن الطفيل أهدى لرسول الله ﷺ الحديث قلت قول المستغفري غيره ليس بحجة في اسلام عامر بن عامر ألم يختلف أهل النقل من المتقدمين أنه مات كافرا وهو الذي قال لما عاد من عند رسول الله ﷺ كافرا هو وأربد بن قيس أخو لبيد لأمه وقد دعا رسول الله ﷺ عليهما وقال اللهم اكفنيهما بما شئت فأنزل الله تعالى على أربد صاعقة وأخذت عامرا الغدة فكان يقول غدة كغدة البعير وموت في بيت سلولية لم يختلفوا في ذلك فتركه كان أولى من ذكره
(س * عامر) بن أبي عامر الأشعري أدرك النبي ﷺ مع أبيه وروى أن رسول الله ﷺ قال لا إذن على عامر ثم وفد على معاوية فكان يدخل عليه بغير إذن وأدرك عبد الملك بن مروان وتوفي بالأردن في ملكه قاله ابن شاهين عن ابن سعد أخرجه أبو موسى
(ب د ع * عامر) بن عبد الله بن الجراح بن هلال بن أهيب بن ضبة بن الحارث بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة