مالك بن عقبة بن نوفل بن عبد مناف في جند فخرج عمر في جنده حتى نزل على من؟ فحصرهم حتى أعطوا الجزاء فتركهم ولحق عمر بأرض قرقيسيا فصالحه أهلها على الجزاء ذكر هذا الحافظ أبو القاسم الدمشقي في تاريخ دمشق
(ب عمر) بن مالك الأنصاري كان ينزل مصر ذكره الطبراني وغيره أنبأنا أبو موسى كتابة أنبأنا أبو زيد غانم بن علي وعبد الكريم بن علي وأبو بكر محمد بن أحمد الصغير وأبو بكر محمد بن أبي القاسم القرافي وأبو غالب أحمد بن العباس قالوا أنبأنا أبو بكر بن زيدة قال أبو موسى وأنبأنا أبو علي أنبأنا أبو نعيم قالا حدثنا سليمان بن أحمد حدثنا بكر بن سهل حدثنا شعيب بن يحيى حدثنا ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب عن لهيعة بن عقبة أنه سمع عمر بن مالك الأنصاري يقول إن رسول الله ﷺ قال آمركم بثلاث وأنهاكم عن ثلاث آمركم أن لا تشركوا بالله شيئا وأن تعتصموا بالطاعة جميعا حتى يأتيكم أمر الله ﷿ وأنتم على ذلك وأن تناصحوا ولاة الأمر من الدين بأمر الله ﷿ وأنهاكم عن قيل وقال وكثرة السؤال وإضاعة المال أخرجه أبو نعيم وأبو موسى وروى عمر ابن محمد بن الحسن الأسدي عن أبيه عن نصر عن علي بن زيد عن زرارة بن أوفى عن عمر بن مالك قال وكانت له صحبة عن رسول الله ﷺ أنه قال من بني لله مسجدا بنى الله تعالى له بيتا في الجنة ورواه سفيان عن علي بن زيد فقال عمرو بن مالك أو مالك بن عمرو ورواه هشيم عن علي فقال عمرو بن مالك
(د عمر) بن معاوية الغاضري غاضرة قيس مختلف في حديثه روى عنه ابن عائد أنه قال كنت ملزقا ركبتي بركبة رسول الله ﷺ إذ جاءه رجل فقال يا نبي الله كيف ترى في رجل ليس له مال يتصدق به ولا قوة فيجاهد في سبيل الله بها ويرى الناس يصلون ويجاهدون ويتصدقون ولا يستطيع شيئا من ذلك قال يقول الخير ويدع الشر يدخله الله الجنة معهم أخرجه ابن منده
(ب د ع عمر) بن يزيد الخزاعي الكعبي جالس النبي ﷺ وحفظ عنه أنه قال أسلم سالمها الله من كل آفة إلا الموت فإنه لا سلم منه وغفار غفر الله لهم ولا حي أفضل من الأنصار أخرجه الثلاثة
(عمر) اليماني قاله ابن قانع وروى بإسناده له عن شهر بن حوشب عن عمر قال كنت رجلا من أهل اليمن حليفا لقريش فأرسلني أبو سفيان طليعة على النبي ﷺ فأعجبني الإسلام فأسلمت استدركه