وهو يقول يا إله محمد بلغ معاذ بن جبل أن محمدا ﷺ فارق الدنيا وصار بين أطباق الثري فخرج إليه معاذ فقال ثكلتك أمك من أنت قال أنا عبد الرحمن ابن واثلة الأنصاري أنا رسول أبي بكر الصديق إلى معاذ بن جبل أخبره أن رسول الله ﷺ قد فارق الدنيا وهذا كتابه إليه وذكر الحديث أخرجه أبو موسى
(عبد الرحمن) بن وائل بن عامر بن مالك بن لوذان له صحبة وشهد أحدا وما بعدها وقتل يوم القادسية قاله ابن القداح ولم يعرفه غيره فيمن شهد أحدا
(دع * عبد الرحمن) أبو هند أدرك النبي ﷺ روى إبراهيم بن سعد عن خالته هند عن أبيها عبد الرحمن وكان قد أدرك النبي ﷺ أنه كان يجعل بين فراشه قضيبا وكان يأتيه بنوه وبنو أخيه فإذا عرض الحديث فقال أحدهم قال رسول الله ﷺ فيخرج القضيب فيعلوه به ويقول أين أنت من الحديث عن رسول الله ﷺ أخرجه ابن منده وأبو نعيم
(س * عبد الرحمن) بن يربوع من المؤلفة قلوبهم روى علي بن المبارك عن يحيى بن أبي كثير قال كان المؤلفة قلوبهم ثلاثة عشر رجلا منهم ثمانية من قريش منهم أبو سفيان بن حرب من بني أمية ومنهم الحارث بن هشام وعبد الرحمن بن يربوع من بني مخزوم أخرجه أبو موسى
(ب دع * عبد الرحمن) ابن يزيد بن جارية بن عامر بن مجمع بن العطاف بن ضبيعة بن زيد بن مالك بن عوف بن عمرو عن عوف بن مالك بن الأوس الأنصاري الأوسي أخو مجمع أمه جميلة بنت ثابت بن أبي الأقلح وهو أخو عاصم بن عمر بن الخطاب لأمه يكنى أبا محمد ولد على عهد رسول الله ﷺ وله عنه رواية ويروى عن عمه مجمع بن جارية أن النبي ﷺ قال يقتل ابن مريم الدجال بباب له قال إبراهيم بن المنذر ولد عبد الرحمن بن يزيد بن جارية في عهد رسول الله ﷺ قاله أبو عمر وجعله ابن منده وأبو نعيم أخا مجمع بن يزيد وقالا قال محمد بن إسماعيل عداده في التابعين وجعله غيره في الصحابة ورويا عن يحيى بن سعيد الأنصاري عن القاسم بن محمد أن مجمعا وعبد الرحمن ابني يزيد بن جارية أخبراه أن رجلا يدعى جذاما أنكح بنتا له فكرهت نكاح أبيها فرد رسول الله ﷺ نكاح أبيها وتزوجت أبا لبابة بن عبد المنذر رواه جماعة عن يحيى واختلف عليه فيه أخرجه الثلاثة * جارية بالجيم والياء تحتها نقطتان