للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(د ع * عبد الرحمن) أبو عياش الأشجعي تقدم في عبد الرحمن الأشجعي أخرجه ابن منده وأبو نعيم

(دع * عبد الرحمن) بن عيسى بن عقيل وقيل معقل الثقفي روى زياد بن علاقة عن عيسى بن معقل قال أتيت النبي بابن لي يقال له عارم فسماه رسول الله عبد الرحمن أخرجه ابن منده وأبو نعيم

(د ع * عبد الرحمن) بن غنام الأنصاري سماه يحيى بن يونس في كتاب المصابيح ولم يسمه غيره قاله ابن منده وروى بإسناده عن القعنبي حدثنا سليمان بن بلال عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن عن عبد الله بن عنبسة عن ابن غنام عن رسول الله أنه قال من قال حين يصبح اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك الحديث وقال أبو نعيم عبد الرحمن بن غنام وهو عبد الله بن غنام وقد ذكر في عبد الله وأخرجه بعض المتأخرين يعني ابن منده بعينه من حديث القعنبي فيمن اسمه عبد الله وفيمن اسمه عبد الرحمن وقد نقله بإسناده عن القعنبي فقال ابن غنام في الموضعين جميعا يعني عبد الله وعبد الرحمن ولم يسمه فيهما والله أعلم أخرجه ابن منده وأبو نعيم

(ب دع * عبد الرحمن) بن غنم الأشعري كان مسلما على عهد رسول الله ولم يره ولم يفد إليه ولزم معاذ بن جبل منذ بعثه رسول الله إلى اليمن إلى أن مات في خلافة عمر يعرف بصاحب معاذ لملازمته وسمع عمر بن الخطاب وكان أفقه أهل الشام وهو الذي فقه عامة التابعين بالشام وكانت له جلالة وقدر وهو الذي عاتب أبا الدرداء وأبا هريرة بحمص إذ انصرفا من عند علي رسولين لمعاوية وكان فيما قال لهما عجبا منكما كيف جاز عليكما ما جئتما به تدعوان عليا أن يجعلها شورى وقد علمتما أنه بايعه المهاجرون والأنصار وأهل الحجاز والعراق وأن من رضيه خير ممن كرهه ومن بايعه خير ممن لم يبايعه وأي مدخل لمعاوية في الشورى ويذمهما على مسيرهما فتابا منه بين يديه وتوفي سنة ثمان وسبعين روى عنه أبو إدريس الخولاني وجماعة من أهل الشام قاله أبو عمر وقال ابن منده عن ابن يونس هو عبد الرحمن بن غنم بن كريب بن هانئ بن ربيعة بن عامر بن عدي بن وائل بن ناجية بن الحنبل بن جماهر ابن أدعم بن الأشعر قدم على رسول الله في السفينة وقدم مصر مع مروان بن الحكم سنة خمس وستين أخبرنا عبد الوهاب بن هبة الله بإسناده عن عبد الله بن أحمد عن أبيه قال حدثني وكيع حدثنا عبد الحميد عن شهر بن حوشب

<<  <  ج: ص:  >  >>