للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فرسي حتى دخلت الطائف أخرجه ابن منده وأبو نعيم

(ب د ع عمرو) بن سفيان بن عبد شمس بن سعد بن قائف بن الأوقص بن مرة بن هلال بن فالج بن ذكوان ابن ثعلبة بن بهثة بن سليم أبو الأعور السلمي وأمه قريبة بنت قيس بن عبد شمس من بني عمرو بن هصيص وهو مشهور بكنيته كان من أعيان أصحاب معاوية وعليه كان مدار الحرب بصفين قال مسلم بن الحجاج أبو الأعور السلمي اسمه عمرو بن سفيان له صحبة وقال ابن أبي حاتم لا صحبة له وقد أدرك الجاهلية وحديثه عن النبي مرسل إنما أخاف على أمتي شحا مطاعا وهوى متبعا وإماما ضالا وكان من أصحاب معاوية قال أبو عمر كذا ذكره ابن أبي حاتم وهو الصواب روى عنه عمرو البكالي ونذكره في الكنى إن شاء الله تعالى أخرجه الثلاثة

(د ع عمرو) بن سفيان العوفي وقيل عمرو بن سليمان ذكره ابن أبي عاصم في الوحدان وقال البخاري هو تابعي لا تعرف له صحبة روى عنه بشر بن عبد الله أخرجه ابن منده وأبو نعيم

(ب د ع عمرو) بن سفيان المحاربي سمع النبي يعد في أعراب البصرة قاله ابن منده وأبو نعيم وقال أبو عمر يعد في الشاميين روى حديثه أولاده أنبأنا يحيى بن محمود إجازة بإسناده إلى أبي بكر بن أبي عاصم قال حدثنا جراح بن مخلد القزاز حدثنا روح بن جميل أبو محمد حدثنا يزيد بن الفضل بن عمرو بن سفيان المحاربي عن أبيه عن جده قال قال رسول الله أنه قومك عن خل الجر فإنه حرام من الله ورسوله ورواه بكر بن سهل عن الجراح بإسناده فقال عمرو بن سفى أخرجه الثلاثة

(د ع عمرو) بن سفيان روى حديثه روح بن عباده عن ابن جريج عن عبد الملك بن عبد الله بن أبي سفيان أن النبي قال لا تشربوا من السلمة التي في القدح فإن الشيطان يشرب من ذلك أخرجه ابن منده وأبو نعيم وقال ابن منده أراه الأول يعني عمرو بن سفيان الثقفي

(عمرو) بن أبي سلامة بن سعد والد أبي حدرد سلامة بن عمرو الأسلمي أورده جعفر وقال في إسناد حديثه اختلاف روى محمد بن يحيى القطعي عن حجاج عن حماد عن محمد بن إسحاق عن يزيد بن عبد الله بن قسيط عن أبي حدرد الأسلمي عن أبيه أن رسول الله بعثه وأبا قتادة ومحلم بن جثامة في سرية إلى أضم فلقوا عامر بن الأضبط الأشجعي فحياهم بتحية الإسلام فحمل عليه محلم ابن جثامة وسلبه ما معه فلما قدموا على رسول الله أخبروه تنبيه الجر والجرار جمع وهي الاناء المعروف الفخار وأراد بها؟ المدهونة لأنها أسرع الشدة والتخمير؟

<<  <  ج: ص:  >  >>