اختلف في اسمه فقيل أسامة بن مالك بن قهطم وقيل اسمه بلز وقيل مالك بن أسامة وقيل عطارد بن برز ذكره بعضهم في الصحابة ولا يصح والحديث لأبيه لو طعنت في فخذها لأجزأ عنك وقد ذكرناه في أسامة والصحبة لأبيه وقد ذكرناه في مالك بن قهطم
(د ع * أبو عطية) * البكري من بكر بن وائل قال انطلق بي أهلي إلى النبي ﷺ وأنا غلام روى عنه مسكين بن عبد الله أبو فاطمة الأزدي أنه قال انطلق بي إلى النبي ﷺ وأنا غلام شاب قال فرأيت أبا عطية يجمع بالمدينة مدينة سجستان وكان ينزل خارجا من المدينة على نحو من ميل ورأيت أبا عطية أبيض الرأس واللحية ورأيته يعتم بعمامة بيضاء أخرجه ابن منده وأبو نعيم
(د ع * أبو عطية) * المزني روى حديثه بكر بن سوادة عن عبد الرحمن ابن عطية عن أبيه عن جده عداده في المصريين قاله أبو سعيد بن يونس أخرجه ابن منده وأبو نعيم مختصرا
(ب ع س * أبو عطية) * الوادعي مذكور في الصحابة الشاميين وقد اختلف في صحبته ذكره الطبراني ومطين في الصحابة أخبرنا أبو موسى إجازة أخبرنا أبو غالب الكوشيدي أخبرنا أبو بكر بن ريدة أخبرنا أبو القاسم الطبراني قال حدثنا إبراهيم بن محمد بن عوف الحمصي حدثنا محمد بن مصفى حدثنا بقية عن بجير بن سعد عن خالد بن معدان قال قال أبو عطية أن رسول الله ﷺ جلس يحدث أن رجلا توفي فقال رسول الله ﷺ هل رآه أحد منكم على عمل من أعمال الخير فقال رجل حرست معه ليلة في سبيل الله فقام رسول الله ﷺ ومن معه فصلى عليه فلما أدخل القبر حتا رسول الله ﷺ عليه من التراب بيده ثم قال إن أصحابك يظنون أنك من أهل النار وأنا اشهد أنك من أهل الجنة ثم قال رسول الله ﷺ لعمر بن الخطاب ﵁ لا تسأل عن أعمال الناس ولكن سل عن الفطرة ويروى هذا المعنى عن أبي المنذر أيضا وقال أحمد بن حنبل أبو عطية الهمداني والوادعي واحد واسمه مالك بن أبي حمزة وهو مالك بن عامر وقيل يروي عن عائشة أخرجه أبو نعيم وأبو عمر وأبو موسى
(ب د ع * أبو عقبة) * وقيل عقبة مولى الأنصار وهو فارسي ذكره خليفة في موالي بني هاشم من الصحابة وقال إبراهيم بن عبد الله الخزاعي هو مولى جبير بن عتيك روى محمد بن إسحاق عن داود بن الحصين عن عبد الرحمن بن أبي عقبة عن أبيه وكان مولى من أهل فارس قال شهدت