عمه قال قال رسول الله ﷺ ثلاث يصفين لك ود أخيك تسلم عليه إذا لقيته وتوسع له في المجلس وتدعوه بأحب أسمائه إليه أخرجه أبو موسى
(س * عم) عامر بن الطفيل أخبرنا أبو موسى إذنا أخبرنا الحسن بن أحمد حدثنا أبو نعيم أخبرنا محمد بن محمد أخبرنا الحضرمي أخبرنا شيبان بن فروخ حدثنا عقبة بن عبد الله الرفاعي حدثنا عبد الله بن بريدة عن عامر بن الطفيل أن عامرا أهدى إلى النبي ﷺ فرسا وقال إنه ظهرت بي دبيلة فابعث إلى دواء من عندك فرد النبي ﷺ الفرس لأنه لم يكن أسلم فبعث إليه بعكة عسل وقال تداوى بهذا أخرجه أبو موسى قلت هذا القول في أنه من الصحابة ليس بشئ وإن عامر بن الطفيل لم يكن الذي أهدى إلى رسول الله ﷺ فإنه كان أشد كفرا وعداوة لرسول الله ﷺ من أن يطلب منه شفاء فإنه هو الذي قتل أهل بئر معونة وإنما هذه الحادثة لأبي براء عامر ملاعب الأسنة وهو عم عامر بن الطفيل فهو الذي أهدى لرسول الله ﷺ وطلب منه دواء ومع هذا فلم يسلم أيضا ثم إن ابن بريدة لم يدرك عامر بن الطفيل فإن عامرا مات في حياة رسول الله ﷺ وترك هذا كان أحسن من ذكره
(ع س * عم) * عبد الله الجهني أخبرنا أبو علي أخبرنا أبو نعيم حدثنا عبد الله بن جعفر حدثنا إسماعيل بن عبد الله أخبرنا عبد الله بن مسلمة أخبرنا عبد الله بن سليمان عن معاذ بن عبد الله الجهني عن أبيه عن عمه قال خرج علينا رسول الله ﷺ وعليه أثر غسل وهو طيب النفس فظننا أنه ألم بأهله فقلنا يا رسول الله نراك طيب النفس قال أجل والحمد لله ثم ذكر الغنى فقال رسول الله ﷺ لا بأس بالغنى لمن اتقى والصحة لمن اتقى خير من الغنى وطيب النفس من النعيم قيل اسم هذا الرجل عبيد الله بن معاذ أخرجه أبو نعيم وأبو موسى
(ع س عم) * عبد الجليل أخبرنا يحيى بن محمود بإسناده عن ابن أبي عاصم حدثنا دحيم عن ابن أبي فديك عن داود بن قيس عن عبد الجليل الفلسطيني عن عمه قال سمعت رسول الله ﷺ يقول من كظم غيظا وهو يقدر على نفاذه ملأه الله أمنا وإيمانا ورواه إسماعيل بن عبد الله بن دحيم بإسناده وزاد فيه بعد وإيمانا ومن وضع ثوب جمال وهو يقدر عليه تواضعا لله كساه الله تعالى حلة الكرامة ومن روح لله تعالى توجه الله بتاج الملك وقد روى عن داود عن زيد بن أسلم عن