الأسلمية أنيس بن الضحاك الأسلمي وما أشبه ذلك بالصحة لكثرة الناقلين له ولأن النبي ﷺ كان يقصد ألا يأمر في قبيلة بأمر إلا لرجل منها لنفور طباع العرب من أن يحكم في القبيلة أحد من غيرها فكان يتألفهم بذلك وقد ذكره أبو أحمد العسكري في الأنصار فقال أنيس بن أبي مرثد الأنصاري وروى له حديث الفتنة أن النبي ﷺ قال ستكون فتنة عمياء صماء بكماء الحديث وليس هذا من الأنصار في شئ
(ع * أنيس) بن معاذ بن أنس بن قيس بن عبيد بن زيد بن معاوية بن عمرو بن مالك بن النجار الأنصاري الخزرجي بدري وقيل اسمه أنس وقيل في نسبه معاذ بن قيس أخرجه أبو نعيم وحده وقال قال عروة ابن الزبير في تسمية من شهد بدرا من الأنصار من بني عمرو بن مالك بن النجار أنيس ابن معاذ بن قيس وقال أبو بكر عن ابن إسحاق في تسمية من شهد بدرا من بني عمرو ابن مالك بن النجار وهم بنو جديلة أنس بن معاذ بن أنس بن قيس ونسبه كما ذكرناه وقد تقدم ذكره أخرجه أبو نعيم ولم يستدركه أبو موسى على ابن منده وعادته يستدرك عليه أمثال هذا
(د ع * أنيف) آخره فاء هو ابن جشم بن عوذ الله بن تاج بن إراشة بن عامر بن عبيل بن قسميل بن فران بن بلي بن عمرو بن الحاف ابن قضاعة حليف الأنصار شهد بدرا مع النبي ﷺ قاله محمد بن إسحاق وأخرجه ابن منده وأبو نعيم * فران بالفاء والراء المشددة وآخره نون وجشم بالجيم والشين المعجمة وعبيل بالعين المهملة والباء الموحدة والياء وآخره لام
(ب س * أنيف) بن حبيب ذكره الطبري فيمن قتل يوم خيبر شهيدا أخرجه أبو عمر وأبو موسى وقال قتل بخيبر سنة سبع ولم يحفظ له حديث
(د ع * أنيف) بن ملة اليمامي أخو حيان قدم على رسول الله ﷺ هو وأخوه حيان ابنا ملة ورفاعة وبعجة ابنا زيد في اثني عشر رجلا في وفد أهل اليمامة فلما رجعوا سأل أنيفا قومه ما أمركم النبي ﷺ قال أمرنا أن نضجع الشاة على شقها الأيسر ثم نذبحها ونتوجه إلى القبلة ونذبح ونهريق دمها ونأكلها ثم نحمد الله ﷿ أخرجه ابن منده وأبو نعيم
(ب * أنيف) بن وائلة هكذا قال الواقدي يعني بالياء تحتها نقطتان وقال ابن إسحاق واثلة يعني بالثاء المثلثة قتل يوم خيبر شهيدا أخرجه أبو عمر