ابن بجيد الأنصاري أخا بني حارثة حدثه انه قتل عبد الله بن سهل بخيبر جاء أخوه عبد الرحمن بن سهل ومحيصة بن مسعود رسول الله ﷺ ليكلموه في صاحبهم فتكلم عبد الرحمن بن سهل وكان أصغر القوم فقال رسول الله ﷺ الكبر الكبر فتكلم حويصة فأرسل رسول الله ﷺ إلى يهود فاستحلفهم بالله ما قتلوه فقال رسول الله ﷺ اعقلوه لأنه قتل بين أظهرهم أخرجه الثلاثة قال أبو نعيم ورواه بعض المتأخرين فقال في الترجمة عبد الرحمن بن بجيد وقال في إسناد الحديث عن محمد بن إبراهيم عن عبد الرحمن بن محمد وهو تصحيف ووهم عجيب وغفلة يعني أن جعل بجيدا محمدا في الإسناد وصدق أبو نعيم هكذا في كتاب ابن منده
(ب * عبد الرحمن) بن بدل ابن ورقاء الخزاعي وقد تقدم نسبه قال ابن الكلبي كان هو وأخوه عبد الله رسولي رسول الله ﷺ إلى أهل اليمن وشهدا جميعا صفين مع علي ﵁ أخرجه أبو عمر
(ب دع * عبد الرحمن) بن بشير وقيل بشر روى عن النبي ﷺ في فضل علي روى عنه الشعبي وابن سيرين وعبد الملك بن عمير روى السري بن إسماعيل عن عامر الشعبي عن عبد الرحمن بن بشير قال كنا جلوسا عند النبي ﷺ إذ قال ليضربنكم رجل على تأويل القرآن كما ضربتكم على تنزيله فقال أبو بكر أنا هو قال لا قال عمر أنا هو قال لا ولكن خاصف النعل وكان علي يخصف نعل رسول الله ﷺ أخرجه الثلاثة وقال أبو نعيم أراه عبد الرحمن بن أبي سبرة وقيل هو الأنصاري وأما أبو عمر فلم يشك أنه ابن بشير بإثبات الياء وقال ابن منده أراه الأول وكان قبله عبد الرحمن ابن أبي سبرة والله أعلم
(ب دع * عبد الرحمن) بن ثابت بن الصامت بن عدي بن كعب الأنصاري ذكره البخاري في الصحابة وذكره مسلم في التابعين وتوفي أبوه ثابت في الجاهلية أخرجه الثلاثة
(دع * عبد الرحمن) بن ثابت بن قيس بن شماس الأنصاري وقد تقدم نسبه له ولا أبيه صحبة روى عنه الحسن أنه استأذن النبي ﷺ أن يزور أخواله من المشركين فأذن له فلما رجع قرأ رسول الله ﷺ لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله الآية أخرجه ابن منده وأبو نعيم
(د ع * عبد الرحمن) بن ثوبان أبو محمد ذكر في الصحابة أخرج عنه الطبراني في معجمه وروى بإسناده عن يحيى