رسول الله ﷺ وغزوت في خلافة أبي بكر في السرايا وغيرها وروى عنه قيس أيضا قال سئل رسول الله ﷺ فيم يختصم الملأ الأعلى قال في الكفارات والدرجات فأما الدرجات فإطعام الطعام وإفشاء السلام والصلاة بالليل والناس نيام وأما الكفارات فإسباغ الوضوء في السبرات ونقل الأقدام إلى الجماعات وانتظار الصلاة بعد الصلاة أخرجه الثلاثة
(ب د ع * طارق) ابن عبد الله المحاربي من محارب بن خصفة له صحبة روى عنه جامع بن شداد وربعي بن خراش أخبرنا إسماعيل بن علي بن عبيد الله المذكر وغير واحد قالوا بإسنادهم إلى محمد بن عيسى السلمي حدثنا بشار حدثنا يحيى بن سعيد عن سفيان عن منصور عن ربعي عن طارق بن عبد الله المحاربي قال قال رسول الله ﷺ إذا كنت في صلاة فلا تبزق بين يديك ولا عن يمينك ولكن عن يسارك أو خلفك أو تحت قدمك وروى جامع بن شداد قال كان رجل منا يقال له طارق بن عبد الله قال مر بنا رسول الله ﷺ بسوق ذي المجاز وأنا في تباعة لي فمر وعليه حلة حمراء فسمعته يقول يا أيها الناس قولوا لا إله إلا الله تفلحوا ورجل يتبعه يرميه بالحجارة قد أدمى كعبيه وهو يقول يا أيها الناس لا تطيعوا هذا فإنه كذاب فقلت من هذا فقالوا من بني عبد المطلب قلت ومن هذا الذي يرميه بالحجارة قالوا عمه أبو لهب وذكر الحديث أخرجه الثلاثة
(د ع * طارق) بن عبيد بن مسعود أحد النفر الذين أسروا الأسرى يوم بدر روى أبو صالح عن ابن عباس قال قال أبو اليسر ومالك بن الدخشم العوفي وطارق بن عبيد ابن مسعود الأنصاري يا رسول الله أنك قلت من جاء بأسير فله كذا وكذا ومن قتل قتيلا فله كذا وكذا وقد قتلنا سبعين وأسرنا سبعين فقال سعد بن معاذ يا رسول الله ما منعنا أن نفعل كما فعل هؤلاء إلا أنا كنا ردء للمسلمين من ورائهم أن يصاب منهم عورة الغنائم قليل والناس كثير فمتى تعطهم الذي نفلتهم يبقى الناس لا شئ لهم وتراجعوا الكلام فنزلت يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول أخرجه ابن منده وأبو نعيم
(د ع * طارق) بن علقمة بن أبي رافع روى عنه ابنه عبد الرحمن روى ابن جريج عن عبيد الله بن أبي يزيد عن عبد الرحمن بن طارق عن أبيه أن النبي ﷺ كان يأتي مكانا في داره يصلي فيه ويدعو مستقبل البيت ويخرجن معه يدعون وهن مسلمات كذا رواه أبو عاصم وروح عن ابن