جبلة عن مليكة بنت الحارث المالكية من بني مالك بن سعد قالت حدثتني أمي عن جدي مالك بن سعد أنه سمع النبي ﷺ يقول من صلى الصبح في جماعة فكأنما قام ليله وسألته عن المسح على الخفين فقال ثلاثة أيام للمسافر ويوم وليلة للمقيم أخرجه ابن منده وأبو نعيم
(س * مالك) * أبو السمح خادم النبي ﷺ سماه يحيى بن يونس فيما حكاه جعفر عنه وقال الحاكم أبو أحمد النيسابوري ضل أبو السمح ولا ندري أين مات ويرد في الكنى إن شاء الله تعالى أخرجه أبو موسى
(مالك) * ابن سنان بن عبيد بن ثعلبة بن عبيد بن الأبجر والأبجر هو خدرة بن عوف بن الحارث بن الخزرج الأنصاري الخزرجي الخدري والد أبي سعيد الخدري قتل يوم أحد شهيدا قتله عراب بن سفيان الكناني روى أبو سعيد الخدري قال أصيب وجه رسول الله ﷺ فاستقبله مالك بن سنان يعني أباه فمسح الدم عن رسول الله ثم ازدرده فقال رسول الله ﷺ من أحب أن ينظر إلى من خالط دمي دمه فلينظر إلى مالك بن سنان وطوي مالك بن سنان ثلاثا ولم يسأل أحدا شيئا فقال النبي ﷺ من أراد أن ينظر إلى العفيف المسألة فلينظر إلى مالك بن سنان
(مالك) * بن سنان بن مالك النمري أخو صهيب بن سنان ذكره الأسدي مستدركا على أبي عمر
(ب د ع * مالك) * بن صعصعة الأنصاري الخزرجي ثم المازني من بني مازن بن النجار أنبأنا يحيى بن محمود بإسناده إلى أبي الحسين مسلم بن الحجاج قال حدثنا محمد بن المثنى حدثنا محمد بن أبي عدي عن سعيد عن قتادة عن أنس بن مالك عن مالك بن صعصعة رجل من قومه قال قال نبي الله ﷺ بينما أنا عند البيت بين النائم واليقظان إذ سمعت قائلا يقول أحد الثلاثة بين الرجلين فأتيت فانطلق بي فأتيت بطست من ذهب فيها من ماء زمزم فشرح صدري إلى كذا وكذا قال قتادة فقلت للذي معي ما يعني قال أسفل بطني فاستخرج قلبي فغسل بماء زمزم ثم أعيد مكانه ثم حشي إيمانا وحكمة ثم أتيت بدابة أبيض يقال له البراق فوق الحمار ودون البغل يقع خطوه عند أقصى طرفه فحملت عليه ثم انطلقنا حتى أتينا السماء الدنيا فاستفتح جبريل فقيل له من هذا قال جبريل قيل ومن معك قال محمد قيل وقد بعث إليه قال نعم قال ففتح لنا وقالوا مرحبا ولنعم المجئ جاء قال فأتينا على آدم وذكر الحديث بقصته وذكر أنه لقي في السماء الثانية عيسى ويحيى وفي الثالثة يوسف وفي الرابعة إدريس وفي الخامسة هارون ثم انطلقنا