للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عنهم أخرجه الثلاثة

(س * عبد الله) بن مظفر قال أبو موسى كذا وجدته في كتاب أبي الحسن محمد بن القاسم الفارسي المسمى بكتاب الأسباب الجالبة للرزق روى فيه بإسناده عن أحمد بن علي بن المثنى عن أبي الربيع عن سلام بن سليم عن معاذ بن قرة عن عبد الله بن مظفر قال قال رسول الله يقول الله يا ابن آدم تفرغ لعبادتي أملأ قلبك غنى وأملأ يديك رزقا يا ابن آدم لا تباعد مني فأملا قلبك فقرا وأملأ يديك شغلا قال كذا وجدته وإنما هو معاوية بن قرة والمحفوظ عن أبي يعلى أحمد بن علي وغيره عن أبي الربيع بهذا الإسناد عن معاوية بن قرة عن معقل بن يسار أخرجه أبو موسى

(ب دع * عبد الله) بن معاوية الغاضري عداده في الشاميين نزل حمص قيل هو من غاضرة قيس روى عنه جبير بن نفير أن رسول الله قال ثلاث من فعلهن فقد ذاق طعم الإيمان من عبد الله وحده فإنه لا إله إلا هو وأعطى زكاة ماله طيبه بها نفسه واجبه عليه كل عام ولم يعط الهرمة ولا الدرنة ولا المريضة ولا السبطاء اللثيمة ولكن من أوسط أموالكم فإن الله ﷿ لم يسألكم خيره ولم يأمركم بشره وزكاة نفسه فقال رجل ما تزكيه الرجل نفسه قال أن يعلم أن الله معه حيث كان أخرجه الثلاثة

(عبد الله) أخو معبد بن قيس بن صخر ذكره أبو عمر مدرجا في ترجمة أخيه معبد وشهد أخوه معبد أحدا

(س * عبد الله) بن معتب وقيل مغيث ويرد هناك أخرجه أبو موسى

(ب دع * عبد الله) بن المعتمر له صحبة روى عنه سليمان بن شهاب العيسى قال سليمان نزل على عبد الله بن المعتمر وكان من أصحاب النبي فحدثني عن النبي أن الدجال ليس به خفاء إنه يجئ من قبل المشرق فيدعو إلى نفسه فيتبع ويقاتل ناسا فيظهر عليهم لا يزال كذلك حتى يقدم الكوفة فيظهر عليهم قاله ابن منده وأبو نعيم هكذا بالتاء فوقها نقطتان والميم المشددة وقال أبو عمر المعتمر في آخره راء وكلهم جعلوا الراوي عنه سليمان بن شهاب وقال أبو عمر لا أعرف له إلا حديثا واحدا في الدجال أخرجه الثلاثة وجعله أبو عمر كنديا وقيل فيه مغنم بالغين المعجمة والنون

(عبد الله) بن المعتم كان على إحدى المجنبتين يوم القادسية وسيره سعد بن أبي وقاص من العراق إلى تكريت ومعه عرفجة بن هرثمة وربعي ابن الأفكل وفيها جمع من الروم والعرب فتح تكريت وأرسل عبد الله بن المعتم

<<  <  ج: ص:  >  >>