وعند رسول الله قام ابن حابس … بخطة إسوار إلى المجد حازم
له أطلق الأسرى التي في قيودها … مغللة أعناقها في الشكائم أخرجه أبو موسى
(ب د ع * مالك) بن عمير السلمي شهد مع رسول الله ﷺ فتح مكة وحنينا والطائف وعداده في أهل المدينة حديثه أنه قال شهدت مع رسول الله ﷺ الفتح وحنينا والطائف فقلت يا رسول الله إني امرؤ شاعر فأفتني في الشعر فقال لأن يمتلئ ما بين لبتك إلى عانتك قيحا خير لك من أن يمتلئ شعرا أخرجه الثلاثة
(ب د ع * مالك) بن عميرة أبو صفوان أورده عبدان وابن شاهين وغيرهما وقيل فيه مالك بن عمير والأول أكثر وقيل إنه أسدي وقيل هو من عبد القيس قد اختلف في اسمه أخبرنا أبو ياسر بن أبي حبة بإسناده عن عبد الله بن أحمد حدثني أبي حدثنا يزيد بن هارون حدثنا شعبة عن سماك بن حرب قال سمعت أبا صفوان مالك بن عمير الأسدي وقال محمد بن جعفر عميرة يقول قدمت مكة قبل أن يهاجر النبي ﷺ فاشترى مني رجل سراويل فأرجح لي ورواه ابن مهدي عن شعبة فقال مالك بن عميرة وقال سفيان عن سماك بن حرب عن سويد بن قيس ولم يكنه وقال عمرو بن حكام ويحيى بن أبي طالب عن يزيد بن شعبة فقالا ابن عميرة أخرجه الثلاثة
(ب * مالك) بن عميلة بن السباق بن عبد الدار شهد بدرا ذكره موسى بن عقبة فيمن شهد بدرا أخرجه أبو عمر مختصرا
(س * مالك) ابن عوف الأشجعي وقيل أبو عوف أخبرنا أبو موسى كتابة أخبرنا والدي بقراءتي عليه أخبرنا سليمان بن إبراهيم حدثنا علي بن محمد الفقيه حدثنا أحمد بن محمد بن إبراهيم حدثنا محمد بن عبد الوهاب حدثنا آدم بن أبي إياس حدثنا عاصم بن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر حدثنا عبد الله بن الوليد عن محمد ابن إسحاق مولى آل قيس ابن مخرمة قال جاء مالك الأشجعي إلى النبي ﷺ فقال له أسر ابني عوف فقال له رسول الله ﷺ أرسل إليه أن رسول الله ﷺ يأمرك أن تكثر من قول لا حول ولا قوة إلا بالله فأتاه الرسول فقال له ذلك فأكب عوف يقول لا حول ولا قوة إلا بالله وكانوا قد شدوه بالقد فسقط القد عنه فخرج فإذا هو بناقة لهم فركبها وأقبل فإذا بسرح القوم الذين كانوا أسروه فصاح بها فاتبع آخرها أولها فلم يفجأ أبويه إلا وهو ينادي بالباب فقال أبوه عوف ورب الكعبة وذكر الحديث وأنزل الله تعالى ومن يتق الله يجعل له مخرجا الآية وقال السدي كان