للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وإلى خالد هذا ينسب المعيطيون الذين بقرطبة أخرجه الثلاثة

(ب * خالد) ابن عقبة جاء إلى النبي فقال اقرأ علي القرآن فقرأ إن الله يأمر بالعدل والإحسان الآية فقال له أعد فأعاد فقال له والله إن له لحلاوة وإن عليه لطلاوة وإن أوله لمغدق وإن آخره لمثمر وما يقول هذا بشر أخرجه أبو عمر وقال لا أدري هو خالد بن عقبة بن أبي معيط أو غيره قال وظني أنه غيره

(ب * خالد) بن عمرو بن عدي بن نابي بن عمرو بن سواد بن عدي بن غنم بن كعب بن سلمة الأنصاري الخزرجي السلمي شهد العقبة الثانية وقال الكلبي إنه شهد بدرا أخرجه أبو عمر مختصرا

(د ع * خالد) بن عمرو بن أبي كعب الأنصاري الخزرجي السلمي شهد العقبة ولا تعرف له رواية قاله محمد بن إسحاق أخرجه ابن منده وأبو نعيم وأظنه الأول الذي قبله ويكون أبو كعب كنيته واسمه عدي والله أعلم

(د ع * خالد) بن عمير روى بشر بن المفضل عن شعبة عن سماك بن حرب عن خالد بن عمير قال أتيت مكة والنبي بها قبل الهجرة فبعته بها رجل سراويل (١) فوزن لي وأرجح رواه أبو داود وعبد الصمد بن عن شعبة عن سماك عن أبي صفوان بن مالك عن النبي وهذا وهم والصواب ما رواه الثوري وغيره عن سماك عن مخرفة العبدي أخرجه ابن منده وأبو نعيم

(ب س * خالد) بن عمير أخرجه أبو عمر وقال كان قد أدرك الجاهلية روى عنه حميد بن هلال أخرجه أبو عمر وأبو موسى وهو ممن أدرك الجاهلية وقد روى عن عتبة بن غزوان وشهد خطبته بالبصرة

(خالد) بن العنبس ذكره أبو عبد الله محمد بن الربيع بن سليمان الجيزي في الصحابة الذين دخلوا مصر

(د ع * خالد) بن غلاب له صحبة ولي أصفهان في خلافة عثمان ثم انتقل عنها وسكن البصرة روى حديثه أولاده فرواه خالد بن عمرو عن أبيه عمرو بن معاوية عن أبيه معاوية بن عمرو عن أبيه عمرو بن خالد قال لما حصر عثمان بن عفان خرج أبي يريد نصره وكان متولي أصبهان فخرج من أصبهان فاتصل به قتله فانصرف إلى منزله بالطائف وقدمت في ثقل أبي فصادفت وقعة الجمل فسمعت قوما من أهل الكوفة يقولون إن أمير المؤمنين يقسم فينا نساءهم فأتيت الأحنف بن قيس فقلت يا عم سمعت كذا وكذا فقال امض بنا إلى أمير المؤمنين فدخلنا على علي بن أبي طالب فقال إن ابن أخي اخبرني بكذا وكذا فقال معاذ الله يا أحنف ثم قال


(١) قوله رجل سراويل: هذا كما يقال: «اشترى زوج خف وزوج نعل»، يريد رجلي سراويل لأن السراويل من لباس الرجلين اه نهاية

<<  <  ج: ص:  >  >>