(س * سحيم) بالحاء المهملة أخبرنا أبو ياسر بن هبة الله بإسناده عن عبد الله ابن أحمد بن حنبل حدثني أبي أخبرنا موسى بن داود أخبرنا ابن لهيعة عن أبي الزبير قال سألت جابرا عن القتيل الذي قتل فأذن فيه سحيم فقال جابر أمر رسول الله ﷺ سحيما أن يؤذن في الناس أن لا يدخل الجنة إلا مؤمن قال جابر ولا أعلمه قتل أحدا أخرجه أبو موسى
(سحيم) آخر قاله أبو موسى وقال أو هو الأول وروى أحمد بن محمد بن عيسى البغدادي قال وممن نزل حمص سحيم بن خفاف وكان من أصحاب رسول الله ﷺ روى عنه سهيل بن جزء السلمي
(ب د ع * سخبرة) بالخاء المعجمة هو الأزدي وربما قيل الأسدي بالسين وهو والد عبد الله بن سخبرة له صحبة روى عنه ابنه عبد الله أن النبي ﷺ قال من ابتلى فصبر وأعطي فشكر وظلم فغفر وظلم فاستغفر أولئك لهم الأمن وهم مهتدون وأخبرنا أبو جعفر بن السمين وإبراهيم بن محمد بن مهران وغيرهما بإسنادهم إلى محمد بن عيسى بن سورة قال حدثنا محمد بن حميد الرازي أخبرنا محمد بن المعلى أخبرنا زياد بن خيثمة عن أبي داود عن عبد الله بن سخبرة عن سخبرة عن النبي ﷺ أنه قال من طلب العلم كان كفارة لما مضى * أبو داود هذا اسمه نفيع الأعمى أخرجه الثلاثة
(سخبرة) الأسدي بالسين المفتوحة من بني أسد بن خزيمة ذكره أبو عمر في اسم أخيه عمرو عن ابن إسحاق أخبرنا عبيد الله بن أحمد بن علي بإسناده عن يونس بن بكير عن ابن إسحاق قال وكان بنو غنم ابن دودان أهل إسلام قد أوعبوا إلى المدينة مع رسول الله ﷺ هجرة رجالهم ونساؤهم عبد الله بن جحش وذكر جماعة ثم قال وسخبرة بن عبيدة
(س * سخرور) بن مالك الحضرمي له صحبة سكن مصر وشهد فتحها وله خطية قام بها وذكر فيها حديثا عن النبي ﷺ قاله ابن ماكولا عن ابن يونس أخرجه أبو موسى * سخرور بضم السين وبالخاء المعجمة وهي ساكنة وبراءين بينهما واو بوزن عصفور
[باب السين والراء]
(د ع * سراج) بن مجاعة والد هلال روى حديثه الرجيل بن إياس بن هلال بن سراج بن مجاعة بن مرارة عن عمه هلال عن أبيه أن رسول الله ﷺ أعطاه أرضا باليمن يقال لها غورة وكتب له كتابا من محمد رسول الله لمجاعة بن مرارة