(س * عامر) ابن الأسود الطائي ذكره سعيد القرشي وروى عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن أبيه عن جده عمرو أن رسول الله ﷺ كتب لعامر بن الأسود
(بسم الله الرحمن الرحيم) هذا كتاب من محمد رسول الله لعامر بن الأسود المسلم إنه له ولقومه من طئ ما أسلموا عليه من بلادهم ومياههم ما أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وفارقوا المشركين وكتبه المغيرة أخرجه أبو موسى
(ب س * عامر) ابن الأضبط الأشجعي هو الذي قتلته سرية رسول الله ﷺ يظنونه متعوذا بالشهادة قاله أبو عمر وقيل في سبب قتله ما روى القعقاع بن عبد الله بن أبي عبد الله قال بعثنا رسول الله ﷺ في سرية فمر بنا عامر بن الأضبط فحيا بتحية الإسلام قال ففزعنا منه فحمل عليه محلم بن جثامة فقتله وسلبه بعيرا ووطبا من لبن وشيئا من متاع فلما دفعنا إلى رسول الله ﷺ أخبرناه فأنزل الله تعالى يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ورواه محمد بن إسحاق عن القعقاع بن عبد الله بن أبي حدرد عن أبيه أخرجه أبو عمر وأبو موسى وقيل إن المقتول في تلك السرية مرداس بن نهيك والله أعلم
(ب د ع * عامر) ابن الأكوع روى عنه ابن أخيه سلمة بن عمرو بن الأكوع ويذكر في عامر بن سنان ابن الأكوع إن شاء الله تعالى أخرجه هاهنا الثلاثة
(ب د ع * عامر) بن أمية بن زيد بن الحسحاس بن مالك بن عدي بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار الأنصاري الخزرجي من بني عدي بن النجار وهو والد هشام بن عامر وشهد بدرا قاله ابن إسحاق وابن شهاب وقتل يوم أحد شهيدا قال أبو عمر ولما دخل ابنه هشام على عائشة قالت نعم المرء كان عامرا ولا عقب له أخبرنا أبو الفضل المنصور بن أبي الحسن الطبري الفقيه بإسناده إلى أبي يعلى أحمد بن علي قال حدثنا شيبان بن فروخ حدثنا سليمان بن المغيرة حدثنا حميد بن هلال عن هشام بن عامر قال جاءت الأنصار يوم أحد فقالوا يا رسول الله بنا قرح وجهد فكيف تأمرنا قال احفروا وأوسعوا واجعلوا الرجلين والثلاثة في القبر الواحد فقالوا من نقدم قال قدموا أكثرهم قرآنا قال فقدم أبي بين يدي اثنين من الأنصار أو قال واحد من الأنصار أخرجه الثلاثة قلت كذا قال أبو عمر إن ابنه هشام دخل على عائشة وإنما الذي دخل عليها سعد بن هشام بن عامر حين سألها عن الوتر الحسحاس بحاءين وسينين