إلى صاحب الترس فحمل قيس عليه فاعترضه رومي لمعاوية فضرب رجله فقطعها وقتله قيس وأشرعت إليه الرماح فقتل أخرجه أبو عمر وأبو موسى إلا أن أبا موسى قال قيس بن عبد يغوث وهو هذا الغزيل بضم الغين المعجمة وفتح الزاي وتشديد الياء تحتها نقطتان وآخره لام
(س * قيس) بن المنتفق روى المغيرة بن عبد الله اليشكري عن أبيه أنه دخل مسجد الكوفة قال فرأيت قيس بن المنتفق وهو يقول وصف لي رسول الله ﷺ فطلبته بمكة وبمنى وبعرفات فأتيته فانتهيت إليه وذكر الحديث وهذا الرجل مختلف في اسمه روي على عدة وجوه أخرجه أبو موسى مختصرا
(س * قيس) بن نشبة السلمي روى أبو معشر بإسناده قال لما كان من أهل بدر ما كان اشتد على العرب لا سيما أهل نجد فلما كان يوم الخندق ورجع المشركون إلى بلادهم جاء قيس بن نشبة إلى النبي ﷺ فسأله عن السماوات فذكر له النبي ﷺ السماوات السبع والملائكة وعبادتهم وذكر الأرض وما فيها فأسلم ورجع إلى قومه فقال يا بني سليم قد سمعت ترجمة الروم وفارس وأشعار العرب والكهان ومقاول حمير وما كلام محمد يشبه شيئا من كلامهم فأطيعوني في محمد فإنكم أخواله فإن ظفر تنتفعوا به وتسعدوا وإن تكن الأخرى لم تقدم العرب عليكم فقيل الذي سأل رسول الله ﷺ هو قيس بن نشبة عم العباس بن مرداس وقيل الذي سأله الأصم بن عباس الرعلي والثبت قيس بن نشبة أخرجه أبو موسى
(ب د ع * قيس) * بن النعمان السكوني وقيل العبسي وحديثه في الكوفيين والبصريين روى عنه إياد بن لقيط وزيد بن علي أبو القموص روى له هذا الحديث أبو نعيم وأبو عمرو روى له ابن منده حديث أبي القموص قال حدثني أحد الوفد الذين قدموا على رسول الله ﷺ من عبد القيس وهو قيس بن النعمان أنهم أهدوا لرسول الله ﷺ شيئا من تمر فقال إنه قرأ القرآن على عهد رسول الله ﷺ وأحصاه على عهد عمر روى عنه إياد بن لقيط أنه قال لما انطلق النبي ﷺ وأبو بكر إلى الغار يريدان الهجرة مرا بعبد يرعى غنما فاستسقاه لبنا فقال ما عندي شاة تحلب فأخذ شاة فمسح ضرعها واحتلب أبو بكر فشربوا فقال من أنت فقال أنا محمد رسول الله فأسلم أخرجه الثلاثة
(ب * قيس) * بن النعمان العبدي أحد وفد عبد القيس روى عنه أبو