بصري اسمه عمران واختلف في اسم أبيه فقيل عمران بن تميم وقيل عمران بن عبد الله أدرك الجاهلية وكان مسلما على عهد رسول الله ﷺ أسلم بعد الفتح وعمر طويلا وقال الفرزدق حين مات أبو رجاء
ألم تر أن الناس مات كبيرهم … وقد كان قبل البعث بعث محمد
وقد ذكرناه في عمران أخرجه أبو عمر
(د ع * أبو رحيمة) * وقيل أبو رحمة أتي النبي ﷺ وحجمه روى عطاء بن نافع عن الحسن بن أبي الحسن عن أبي رحيمة قال حجمت النبي ﷺ فأعطاني درهما أخرجه ابن منده وأبو نعيم
(ب د ع * أبو الرداد) * الليثي أدرك النبي ﷺ روى عنه أبو سلمة بن عبد الرحمن ذكره الواقدي في الصحابة كان يسكن المدينة روى سفيان بن عيينة عن الزهري عن أبي سلمة قال اشتكى أبو الرداد الليثي فدخل عليه عبد الرحمن بن عوف فقال خيرهم وأوصلهم ثم قال سمعت رسول الله ﷺ يقول قال الله أنا الرحمن خلقت الرحم وشققت لها من اسمي فمن وصلها وصلته ومن قطعها بتته ورواه معمر عن الزهري عن أبي سلمة أن ردادا حدثه وروى بشر بن شعيب بن أبي حمزة عن أبيه عن الزهري عن أبي سلمة أن أبا الرداد أخبره أنه كان من الصحابة وروى أبو اليمان عن شعيب عن الزهري عن أبي سلمة أن أبا مالك حدثه أخرجه الثلاثة
(د ع * أبو الرديني) * الشامي غير منسوب ذكر في الصحابة روى إسماعيل بن عياش عن عبد الحميد بن عبد الرحمن عن محمد بن عبد الرحمن عن أبي الرديني قال قال رسول الله ﷺ ما من قوم يجتمعون يتلون كتاب الله يتعاطونه بينهم إلا كانوا أضياف الله وإلا حفت بهم الملائكة حتى يقوموا أو يخوضوا في غيره أخرجه ابن منده وأبو نعيم
(س * أبو رزين) * الأسدي أورده ابن شاهين في الصحابة وروى بإسناده عن سفيان عن إسماعيل بن سميع عن أبي رزين الأسدي أنه قال قال رجل يا رسول الله قول الله ﵎ الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان أين الثالثة قال التسريح بإحسان هي الثالثة أخرجه أبو موسى وقال أبو رزين هذا من التابعين ولم يذكره في الصحابة غير ابن شاهين
(ب * أبو رزين) * والد عبد الله بن أبي رزين لم يرو عنه غير ابنه وهما مجهولان حديثهما في الصيد يتوارى أخرجه أبو عمر مختصرا