(س * نافع) * بن زيد الحميري أورده ابن شاهين وروى بإسناده عن إياس بن عمر والحميري أن نافع بن زيد الحمير قدم وافدا على النبي ﷺ في نفر من حمير فقالوا أتيناك لنتفقه في الدين ونسأل عن أول هذا الأمر فقال كان الله ولا شئ غيره وكان عرشه على الماء ثم خلق القلم فقال اكتب ما هو كائن ثم خلق السماوات والأرض وما بينهما واستوى على عرشه أخرجه أبو موسى
(د ع * نافع) * أبو السائب مولى غيلان بن سلمة روى يزيد بن أبي حبيب عن عروة بن غيلان بن سلمة أن أبا السائب نافعا كان عبدا لغيلان بن سلمة ففر إلى رسول الله ﷺ وغيلان مشرك فأسلم فأعتقه رسول الله ﷺ فلما أسلم غيلان رد النبي ﷺ ولاءه عليه أخرجه ابن منده وأبو نعيم
(د ع * نافع) * أبو سليمان مولى المنذر ابن ساوي وفد على النبي ﷺ وأسلم وكان ينزل حلب روى إسحاق بن راهويه عن سليمان بن نافع العبدي سمع منه بحلب قال قال أبي وفد المنذر بن ساوي من البحرين حتى أتى مدينة رسول الله ﷺ ومع المنذر اياس وأنا غليم لا أعقل أمسك جمالهم قال فذهبوا مع سلاحهم وسلموا على رسول الله ﷺ ووضع المنذر سلاحه ولبس ثيابا كانت معه ومسح لحيته وأتى النبي ﷺ فسلم عليه وأنا مع الجمال قال المنذر قال النبي ﷺ رأيت منك ما لم أر من أصحابك قال وما رأيت مني يا نبي الله قال وضعت سلاحك ولبست ثيابك وتدهنت قلت يا نبي الله أشئ جبلت عليه أم شئ أحدثته قال النبي لا بل شئ جبلت عليه فسلموا على النبي ﷺ فقال النبي ﷺ أسلمت عبد القيس طوعا وأسلم الناس كرها فبارك الله في عبد القيس وموالي عبد القيس قال سليمان بن نافع قال لي أبي نظرت إلى رسول الله ﷺ كما أني أنظر إليك ولكني لم أعقل ومات أبي وهو ابن عشرين ومائة سنة أخرجه ابن منده وأبو نعيم قلت هذا الذي فعله المنذر بن ساوي إنما فعله الأشج العبدي وله قال النبي ﷺ إن فيك خلقين يحبهما الله فقال الأشج العبدي يا نبي الله أشئ جبلت عليه أم شئ أحدثته قال لا بل شئ جبلت عليه قال الحمد لله الذي جبلني على خلقين يحبهما
(ب * نافع) * بن صبرة مخرج حديثه عن أهل المدينة مثل حديث أبي هريرة في كفارة ما يكون في المجلس من