الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني ربما أكون في الصلاة فتقع يدي على فرجي فقال النبي ﷺ وأنا ربما كان ذلك امض في صلاتك أخرجه ابن منده وأبو نعيم * جري بضم الجيم وبالراء ذكره الأمير ابن ماكولا وقال هو والد نحاز ابن جري الحنفي * نحاز بالنون والحاء المهملة والزاي
(د ع * جري) بن عمرو العذري وقيل جرير وقيل جر وحديثه أنه أتي النبي ﷺ فكتب له كتابا ليس عليهم أن يحشروا أو يعشروا أخرجه ابن منده وأبو نعيم في جرو وأخرجه أبو عمر في جزء
(ب * جري) ويقال جزي بالزاي غير منسوب حديثه عن النبي ﷺ في الضب والسبع والثعلب وخشاش الأرض وليس إسناده بقائم يدور على عبد الكريم بن أبي أمية أخرجه أبو عمر
[باب الجيم والزاي والسين]
(س * جزء) بن أنس السلمي أخرجه ابن أبي عاصم في الصحابة أخبرنا أبو موسى محمد ابن أبي أبكر بن أبي عيسى المديني كتابة أخبرنا الحسن بن أحمد أخبرنا أبو القاسم بن أبي بكر بن أبي علي أخبرنا أبو بكر القباب أخبرنا بن أبي عاصم أخبرنا محمد بن سنان حدثنا إسحاق بن إدريس أخبرنا نائل بن مطرف بن عبد الرحمن بن جزء بن أنس السلمي قال أدركت أبي وجدي وفي أيديهم كتاب من رسول الله ﷺ وزعم نائل أن الكتاب عندهم اليوم وكتبه رسول الله ﷺ لرزين بن أنس وهو زعم جده وفيه هذا الكتاب من محمد رسول الله ﷺ لرزين ابن أنس وقال فذكر الحديث وقال هذا الكتاب لرزين ولا مدخل لجزء فيه أخرجه أبو موسى
(د ع * جزء) بن الحدرجان بن مالك له ولأبيه ولأخيه قذاذ صحبة قدم على النبي ﷺ طالبا لدية أخيه وثأره روى هشام بن محمد بن هاشم ابن جزء بن عبد الرحمن بن جزء بن الحدرجان قال حدثني أبي عن أبيه هاشم عن أبيه جزء عن جدة عبد الرحمن عن أبيه جزء بن الحدرجان وكان من أصحاب النبي ﷺ قال وفد أخي قذاذ بن الحدرجان على النبي ﷺ من اليمن من موضع يقال له الفتوتا بسروات الأزد بإيمانه وإيمان من أعطى الطاعة من أهل بيته وهم إذ ذاك ستمائة بيت ممن أطاع الحدرجان وآمن بمحمد ﷺ فلقيه سرية النبي ﷺ فقال لهم قذاذ أنا مؤمن فلم يقبلوا منه وقتلوه في الليل قال فبلغنا ذلك فخرجت إلى رسول الله ﷺ فأخبرته