همام بن معاوية بن سوار بن عامر بن ذهل بن جشم بن الأسود على النبي ﷺ وهاجر وأقام بالمدينة وانصرف أخرجه أبو موسى
(ب د ع * حصين) بن مشمت بن شداد بن زهير بن النمر بن مرة بن حمام بن عبد العزى ابن كعب بن سعد بن زيد مناة بن تميم التميمي الحماني له صحبة وفد على النبي ﷺ فبايعه بيعة الإسلام وصدق إليه ماله وأقطعه عدة مياه روى حديثه ابنه عاصم عنه أنه وفد على النبي ﷺ فبايعه على الإسلام وصدق إليه ماله وأقطعه رسول الله ﷺ مياها عدة منها جراد والأصيهب والثماد والمروت وشرط عليه النبي ﷺ فيما أقطعه إياه لا يعقر مرعاه ولا يباع ماؤه ولا يمنع فضله ولا يعضد شجره قال أبو عمر وقد روى عنه أيضا قصة طلحة بن البراء وقد ذكر في طلحة بن البراء أن راوي قصة طلحة هو الحصين بن وحوح وقد ذكرها في حصين بن وحوح أيضا وقال زهير بن عاصم
إن بلادي لم تكن أملاسا … بهن خط القلم الا نقاسا
من النبي حيث أعطى الناسا … فلم يدع لباسا ولا التباسا
أخرجه الثلاثة
(س * حصين) بن المعلى قال أبو معشر عن يزيد بن رومان قدم على رسول الله ﷺ الحصين بن المعلى بن ربيعة بن عقيل وافدا فأسلم أخرجه أبو موسى
(د ع * حصين) بن نضلة الأسدي كتب له النبي ﷺ كتابا رواه أبو بكر بن محمد بن عمرو بن خرم عن أبيه عن جده عمرو ابن خرم أن رسول الله ﷺ كتب لحصين بن نضلة الأسدي كتابا
(بسم الله الرحمن الرحيم) هذا كتاب من محمد رسول الله لحصين بن نضلة الأسدي ان له ثريرا وكنيفا لا يحاقه فيها أحد وكتب المغيرة أخرجه ابن منده وأبو نعيم
(ب د ع * حصين) بن وحوح الأنصاري الأوسي وقد ذكر نسبه عند أبيه وحوح روى حديثه عروة بن سعيد عن أبيه عن الحصين بن وحوح أن طلحة بن البراء لما لقي النبي ﷺ جعل يلصق برسول الله ﷺ ويقبل قدميه فقال يا رسول الله مرني بما أحببت لا أعصى لك أمرا فضحك لذلك رسول الله ﷺ وهو غلام حدث فقال له عند ذلك اذهب فاقتل أباك فخرج وحوح موليا ليفعل فدعاه النبي ﷺ فقال إني لم أبعث بقطيعة الرحم ومرض طلحة بعد ذلك فأتاه رسول الله ﷺ يعوده في الشتاء في برد