(ب د ع * نافع) * أبو طيبة الحجام وقيل اسمه ميسرة وهو مولى محيصة بن مسعود الأنصاري حجم رسول الله ﷺ فأعطاه أجره ويرد في الكنى إن شاء الله تعالى أخرجه الثلاثة
(ب * نافع) * ابن ظريب بن عمرو بن نوفل بن عبد مناف بن قصي القرشي النوفلي أسلم يوم الفتح وصحب النبي ﷺ قال العدوي هو الذي كتب المصاحف لعمر بن الخطاب قال أبو عمر لا أعلم له رواية وهو أخرجه
(ب د ع * نافع) * بن عتبة بن أبي وقاص الزهري وهو ابن أخي سعد بن أبي وقاص وهو أخو هاشم المر قال له صحبة وأبوه عتبة هو الذي كسر رباعية النبي ﷺ يوم أحد ومات عتبة كافرا قبل فتح مكة وأوصى إلى أخيه سعد ثم أسلم نافع يوم فتح مكة قاله أبو عمر وقال ابن منده وأبو نعيم عن مصعب الزبيري إن عتبة أصاب دما في الجاهلية من قريش وانتقل إلى المدينة فمات بها وأوصى إلى أخيه سعد أخبرنا يحيى بن محمود وعبد الوهاب بن أبي حبة بإسنادهما إلى مسلم قال حدثنا قتيبة حدثنا جرير عن عبد الملك بن عمير عن جابر بن سمرة عن نافع بن عتبة قال كنا مع رسول الله ﷺ في غزوة قال فأتى النبي ﷺ قوم من قبل المغرب عليهم ثياب الصوف فوافوه عند أكمة فإنهم لقيام ورسول الله ﷺ قاعد قال فقالت لي نفسي ائتهم فقم بينهم وبين رسول الله ﷺ لا يغتالونه ثم قلت لعله يجئ معهم فأتيتهم فقمت بينهم وبينه قال فحفظت منه أربع كلمات أعدهن في يدي قال تغزون جزيرة العرب فيفتحها الله ثم فارس فيفتحها الله ثم تغزون الروم فيفتحها الله ثم تغزون الدجال فيفتحه الله قال فقال نافع يا جابر لا نرى الدجال يخرج حتى تفتح الروم أخرجه الثلاثة
(ع س * نافع) * بن عجير القرشي المطلبي سكن المدينة أورده البغوي وغيره في الصحابة وروى الشافعي عن عمه محمد بن علي بن شافع عن عبد الله بن علي بن السائب عن نافع بن عجير بن يزيد أنه أنه طلق امرأته هشيمة البتة ثم أتى النبي ﷺ فقال يا رسول الله إني طلقت امرأتي هشيمة البتة والله ما أردت إلا واحدة فردها إليه فطلقها الثانية في زمن عمر والثالثة في زمن عثمان هذا إسناد اختلف فيه فقيل إنما هو عن نافع أن ركانة بن عبد يزيد طلق امرأته كذا رواه أبو داود في سننه عن أبي الطاهر بن السرح وأبو ثور عن الشافعي ورواه الحميدي والربيع عن الشافعي وقالا عن نافع عن ركانة ورواه جرير بن حازم عن الزبير بن سعيد عن عبد