وصغيرنا وكبيرنا من أحييته منا فأحيه على الإسلام ومن توفيته فتوفه على الإيمان وذكره أبو أحمد العسكري فقال عبد الأشهل أبو أبي إبراهيم عبد الأشهل الذي روى عن أبيه في الصلاة على الميت وذكر الحديث فظن عبد الأشهل أباه الأدني وإنما هو أبو القبيلة المعروفة من الأنصار وهذا الرجل من القبيلة والله أعلم أخرجه ابن منده وأبو نعيم
(د ع * أبو الأسود) * النهدي عن أبيه روى يونس ابن بكير عن عنبسة بن الأزهر عن أبي الأسود النهدي عن أبيه وكان قد أدرك النبي ﷺ قال نكب رسول الله ﷺ وهو متوجه إلى الغار فدميت إصبع من رجله فقال رسول الله ﷺ * هل أنت إلا أصبع دميت * وفي سبيل الله ما لقيت * رواه شعبة والثوري وزهير وأبو عوانة وغيرهم عن الأسود بن قيس عن جندب أخرجه ابن منده وأبو نعيم
(د ع * بهيسة) * عن أبيها أخبرنا أبو أحمد بإسناده عن سليمان بن الأشعث حدثنا عبد الله بن معاذ أخبرنا أبي أخبرنا كهمس بن الحسن عن سيار بن منظور رجل من فزارة عن أبيه عن امرأة منهم يقال لها بهيسة عن أبيها أنه استأذن على النبي ﷺ فدخل بينه وبين قميصه ثم قال رسول الله ما الشئ الذي لا يحل منعه قال الماء قال يا رسول الله ما الشئ الذي لا يحل منعه قال الملح قال يا رسول الله ما الشئ الذي لا يحل منعه قال أن تفعل الخير خير لك أخرجه ابن منده وأبو نعيم
(د * الحارث) * بن خفاف الغفاري عن أمه عن أبيها روى خالد ابن حرملة عن الحارث بن خفاف الغفاري عن أمه عن أبيها قال رأيت رسول الله ﷺ عاصبا يده من عقرب لدغته أخرجه ابن منده
(د ع * فسيلة) * عن أبيها قيل هو واثلة بن الأسقع روت عن أبيها أنه سأل النبي ﷺ من العصبية أن يحب الرجل قومه قال لا ولكن العصبية أن يعين الرجل قومه على الظلم أخرجه ابن منده وأبو نعيم قلت هي بنت واثلة بن الأسقع لا شبهة فيها
(د ع * مجيبة) * الباهلية عن أبيها أو عمها روى عنها أبو السليل ضريب بن نفير وروى سعيد الجريري عن أبي السليل عن امرأة من باهلة يقال لها مجيبة عن أبيها أو عمها شك الجريري قال أتيت النبي ﷺ ثم انطلقت وأتيته بعد سنة وقد تغيرت حالي فقال يا رسول الله أو ما تعرفني قال من أنت قال أنا الباهلي الذي أتيتك عام أول قال فما غيرك فقد كنت حسن