للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الوجه بترقيق لام الصلاة وقصر البدل وترك النقل. النقاش بالسكت.

حمزة بضم الهاء والميم فى عليهم القتال وترك السكت فى المفصول وفتح تاء التأنيث للراويين ثم بالإمالة لخلاد. حمزة بسكت المفصول. حمزة بسكت المد المنفصل والمفصول والوجهين فى تاء التأنيث. ٢ قالون بصلة الميم وقصر المنفصل واندرج ابن كثير وأبو جعفر. ثم بتوسط المنفصل.

١ أبو عمرو بالإدغام فى قيل لهم وقصر المنفصل وكسر الهاء والميم فى عليهم القتال. روح على هذا الوجه بضم الهاء والميم. روح بتوسط المد أيضا (ولا مد على الإدغام إلا لروحهم). هشام بالإشمام وقصر المنفصل للحلوانى. رويس على هذا الوجه بضم الهاء والميم. هشام بتوسط المنفصل. الكسائى بضم الهاء والميم وإمالة تاء التأنيث وجها واحدا.

رويس على هذا الوجه بفتح تاء التأنيث. رويس بالإشمام والإدغام وقصر المنفصل وضم الهاء والميم فى عليهم القتال. والله أعلم.

لم: وقف البزى ويعقوب بهاء السكت بخلفهما. القتال لولا: الإدغام.

قوله تعالى: قُلْ مَتاعُ الدُّنْيا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقى وَلا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا (٧٧)

[الشرح والتحليل]

١. الدنيا: أحكام التقليل والإمالة. ٢. والآخرة: النقل وترقيق الراء والسكت وغير ذلك مما يأتى فى القراءة. ٣. خير لمن: الغنة. وخلف الأزرق فى الراء. ٤. تظلمون: بالغيب لابن كثير وحمزة والكسائى وأبو جعفر وخلف. وروح بخلفه. والباقون بالخطاب. وسبق توقف حمزة والكسائى وخلف. والشاهد: لا يظلمون (د) م (ث) ق (ش) ذا الخلف (شفا).

ولاحظ تغليظ اللام للأزرق وجها واحدا. وذكر فى التنقيح: ومع غيب يظلمون أظهر لروحهم. أى يتعين له عدم الإدغام الكبير.

<<  <  ج: ص:  >  >>