وأختيه وبه آلسحر بالإبدال، التسهيل. عين بالقصر. فرق بالتفخيم. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. ماليه هلك بالإظهار.
[(وبالإسناد إلى سبط الخياط وقرأ بها سبط الخياط على أبى الخطاب)]
(وهذا الطريق ليس من المبهج للسبط وسأحرره من الاختيار عندى للسبط وليس فى المبهج قراءة أبى جعفر). انظر قراءة السبط بطريق ابن هارون الرازى والذى سيأتى ذكره بعد والخلاف فى الآتى: هنا المنشئون بحذف الهمزة وضم الشين. هنا أرجه بالصلة. هنا فالجاريات يسرا بإسكان السين. هنا ملء بالنقل. هنا ما لى لا أرى بالفتح. هنا لست مؤمنا بفتح الميم. هنا أخى أشدد بقطع الهمزة مفتوحة. أشركه بضم الهمزة. هنا أو لم تأتهم بسورة طه بالياء على التذكير.
[(كتاب المصباح لأبى الكرم)]
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وحكى صاحب المصباح صيغة" أعوذ بالله من الشيطان الرجيم إن الله هو السميع العليم" عن أهل المدينة فيعمل بها هنا أيضا. التكبير من آخر الضحى إلى آخر الناس، عدم التكبير.
عدم الغنة. طول المتصل. ليس به مد التعظيم. يؤده، نصله، نؤته، نوله، يتقه، فألقه بالإسكان. يرضه، يأته، يره بالبلد بالصلة. يره فى الموضعين بالزلزلة بالإسكان. ترزقانه بالصلة. أرجه بالصلة. يمل هو، ثم هو بالإسكان فيهما.
المنشئون بالحذف وضم الشين. كهيئة بتحقيق الهمز. هنيئا، مريئا، برئ، بريئون كلها بالهمز. الآن غير الاستفهامية بالنقل. الابتداء بلفظ الأولى بالنجم: الولى بهمزة الوصل وضم اللام. ملء بالنقل. يلهث ذلك بالإظهار.
إن يكن غنيا، المنخنقة، فسينغضون الثلاثة بالإظهار. أنى أوف بالإسكان.
ما لى لا أرى بالفتح. الملائكة اسجدوا بضم التاء. فالجاريات يسرا بسكون السين. فسحقا بإسكان الحاء. الريح فى الحج بالإفراد. ولو ترى الذين بالبقرة بالخطاب. لا تضار ولا يضار بتخفيف الراء وإسكانها. ما اضطررتم بالأنعام