الدنيا. الكسائى على هذا الوجه بإسكان ثم هو. الأزرق بضم فهو، ثم هو وفتح الدنيا ولاحظ الاندراج. يعقوب بهاء السكت. الأزرق بتقليل الدنيا. خلاد بإمالة الدنيا واندرج خلف العاشر. (٢) ابن كثير بصلة الهاء فى مواضعها. (١) خلف عن حمزة بترك الغنة مع الواو وقراءته الخاصة.
يناديهم فى الموضعين: ضم الهاء ليعقوب. شركائى الذين: اتفق القراء على فتح الياء وصلا وإسكانها وقفا. وللأزرق فيها ثلاثة البدل وقفا. عليهم القول:
كسر الهاء والميم لأبى عمرو وصلا. وضمهما لحمزة والكسائى ويعقوب وخلف. وفى الوقف ضم الهاء لحمزة ويعقوب. القول ربنا: الإدغام. تبرأنا:
إبدال الهمز للأصبهانى. وأبى عمرو بخلفه وأبى جعفر. تبرأنا إليك: وقف حمزة بالتحقيق والسكت والتسهيل مع المد والقصر ولاحظ ترتيب الوجوه. وقيل:
الإشمام (ر) جا (غ) نى (ل) زم. فعميت: متفق على التخفيف. عليهم الأنباء: مثل عليهم القول وهو ظاهر ولاحظ دائما أننا نقدم وجه سكت ابن ذكوان على التوسط قبل طول النقاش مع ترك السكت والسكت.
يتساءلون: وقف حمزة بالتسهيل مع المد والقصر ولاحظ دقة وجوه حمزة فى تحرير الوقف على يتساءلون مع مراتب السكت فى الأنباء. عسى: فتح وتقليل الأزرق وكذلك دورى أبى عمرو ولا يأتى امتناعات هنا مع البدل للأزرق.
كما لا يأتى التقليل لدورى إلا على المد:(ودع غنة كالقصر إن قللت عسى) ولاحظ فيها الإمالة لحمزة والكسائى وخلف ولاحظ ترك الغنة مع الياء.
الخيرة: لا ترقيق للأزرق هنا لفتح الياء ووقف حمزة والكسائى بالوجهين.
الخيرة سبحان: الإدغام. وتعالى: لا يخفى. يعلم ما: الإدغام. وهو: ظاهر. إلا هو: هاء السكت ليعقوب بدون خلف.