ملاحظة: ولم نعمل بالسكت هنا لإجماع التحريرات على منعه وانظر النشر والإتحاف فإذا لاحظنا هؤلاء السابقة كان التحرير كالآتى:
هؤلاء (موصولة بعدها) / هؤلاء (موقوف عليها)
ترك سكت/ ترك سكت/ تسهيل مع المد/ ثلاثة الإبدال وتسهيل مع المد
ترك سكت/ ترك سكت/ تسهيل مع القصر/ ثلاثة الإبدال وتسهيل مع القصر
ترك سكت/ ترك سكت/ تحقيق بدون سكت/ ثلاثة الإبدال وتسهيل مع المد والقصر
سكت/ ترك سكت/ تسهيل مع المد/ ثلاثة الإبدال وتسهيل مع المد
سكت/ ترك سكت/ تسهيل مع القصر/ ثلاثة الإبدال وتسهيل مع القصر
سكت/ ترك سكت/ تحقيق بدون سكت/ ثلاثة الإبدال وتسهيل مع المد والقصر
سكت/ سكت/ تسهيل مع المد/ تسهيل مع المد وثلاثة الإبدال
سكت/ سكت/ تسهيل مع القصر/ تسهيل مع القصر وثلاثة الإبدال
فلا يأتى على سكت المد المتصل تحقيق فى الوقف على المتوسط بزائد. والمراد بالتحقيق بدون سكت وبه والله أعلم.
قوله تعالى: إِنَّ الْمُنافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيراً (١٤٥)
[الشرح والتحليل]
١. الدرك: الكوفيون بإسكان الراء. والباقون بفتحها والشاهد: والدرك سكن (كفى). ٢. الأسفل: النقل والسكت. ٣. النار: أحكام الراء المجرورة. ٤.
لهم: ميم الجمع. ولاحظ ترقيق الراء للأزرق بخلفه فى نصيرا، سكت الرملى على إمالة النار. ويسهل الجمع بعد ذلك.
وأصلحوا: تغليظ اللام وجها واحدا للأزرق. يؤت الله: إبدال الهمز. ووقف يعقوب عليها بالياء والباقون بالحذف تبعا للرسم بباب الوقف على مرسوم الخط. وبالبدور الزاهرة للقاضى ذكر هذا الوقف ولم يعلق عليه. وفى إتحاف فضلاء البشر تحقيق آخر فانظره. وءامنتم: وقف حمزة بالتسهيل والتحقيق.
ولا يأتى فى الآية للأزرق فى التحرير بين البدل وشاكرا امتناعات.