أبى العز للنهروانى. فما آتان بالنمل وقفا بالحذف على ما فى النشر. يس والقرآن بالإدغام. ياء يس بالفتح. يخصمون بإسكان الخاء. الطاء من طه، طسم، طس فى جميع المواضع وكذلك الهاء من طه كل ذلك بالفتح. إلى ربى إن بسورة فصلت بالفتح. عادا الأولى بالنجم وصلا بدون همز والابتداء بالوجوه الثلاثة الأول: الولى بهمزة الوصل ولام مضمومة الثانى: لولى بضم اللام وبدون همزة الوصل وتحققت ذلك من النشر وغيره الثالث: الأولى بهمزة الوصل وسكون اللام وبعدها همزة مضمومة. فرق بالتفخيم. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.
[طريق أبى بكر الخياط وهى السابعة عن الفرضى من]
[(كتاب المصباح)]
قال أبو الكرم أخبرنا بها أبو بكر الخياط: تؤخذ الأحكام اللازمة هنا من كتاب المصباح المذكور بالطريق السادسة عن ابن بويان والخلاف فى الآتى:
هنا أنا إلا وصلا بالإثبات فى موضع الأعراف فقط وقلت بذلك فى هذا الطريق على ما فى النشر للمشارقة عن الفرضى حيث لم أجد النص الصريح فى هذا الطريق كما صرح فى البدائع بطريق الشذائى. وفى تحرير النشر الإثبات من المصباح فى المواضع الثلاثة بدون تفصيل لأبى نشيط ونعمل على الوجهين هنا.
ملاحظة هامة: وبعد أن رجعت إلى المصباح وجدت أن الرجوع إلى المصباح بالطريق السادسة عن ابن بويان يكفى فلا داعى للوقوف مع ما ذكر من الخلاف هنا.
[(كتاب غاية الاختصار لأبى العلاء الهمذانى)]
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بالغاية التكبير من أول ألم نشرح إلى أول الناس وبها أيضا التكبير لأوائل كل سور القرآن الكريم، عدم التكبير عموما. عدم الغنة. المنفصل بفويق القصر هكذا فى النشر ولم يصرح بالقصر لقالون من غاية أبى العلاء. المتصل بالإشباع. ميم الجمع بالتخيير بين