كتاب فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات

قوله تعالى: وما كان هذا القرآن أن يفترى من دون الله ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل الكتاب لا ريب فيه من رب العالمين (٣٧) - القراءة - ج: 3 - ص: 21

ومع صاد تصديق الذى عن رويسهم ... ففى العالمين الوقف بالهاء أهملا

وهذا تحرير لرويس تصديق/ من رب/ العالمين

إشمام/ ترك/ الوجهان

إشمام/ غنة/ الهاء فقط

صاد خالصة/ ترك/ ترك

صاد خالصة/ غنة/ ترك

[القراءة]

قالون واندرج مع من اندرج رويس. (٦) روح بهاء السكت. (٥) الغنة على ما سبق ولا تأتى لرويس أيضا إلا على عدم هاء السكت. (٤) رويس بالإشمام والوجهان فى هاء السكت. ثم بالغنة وهاء السكت فقط له.

(٣) الأزرق. أبو عمرو. الغنة وعلى الوجهين اندرج الصورى. خلاد بالإشمام وقصر لا ولا توسط له على ترك السكت فى الموصول واندرج الكسائى وخلف العاشر. (٢) خلف عن حمزة بقراءته الخاصة وبالوجهين فى لا على ترك السكت فى الموصول واندرج الضرير على قصر لا. (١) ابن كثير بالنقل وقراءته الخاصة مع وجهى الغنة. ابن ذكوان ما عدا الرملى بالسكت فى الموصول وفتح يفترى واندرج حفص ولا غنة هنا لأحد. الرملى بإمالة يفترى. خلاد بالإشمام والوجهين فى لا وعلى القصر اندرج إدريس.

خلف عن حمزة بترك الغنة والوجهين فى لا ريب.

يأتهم: ضم الهاء لرويس. تأويله: لا يخفى. كذلك كذب، أعلم بالمفسدين:

الإدغام. من لا: الغنة. بريئون، برئ: حذف الهمز لأبى جعفر بخلفه. ولاحظ بدل الأزرق فى بريئون ووقف حمزة على بريئون بالإدغام وجها واحدا.

ووقف هشام بخلفه وحمزة على برئ بالإدغام مع الإسكان والإشمام والروم.

يستمعون إليك: وقف حمزة بالتحقيق والتسهيل. أفأنت: تسهيل الثانية