قالون بالإبدال. (٣) أبو عمرو بقراءة يشركون بالياء واندرج عاصم ويعقوب. (٢) الأزرق بترقيق خير والنقل. ثم بالتفخيم واندرج الأصبهانى.
ابن ذكوان بالسكت واندرج حمزة وإدريس. حفص على هذا الوجه بقراءة يشركون بالياء. (١) قالون بالتسهيل وبقية الوجوه للقراء كما سبق على الإبدال وهى بالنسبة للأزرق إطلاقى لعدم وجود اليائى.
الإدغام وورد فيها الخلاف بالنص لرويس فلها مع جعل لها تحرير خاص بشرح التنقيح لرويس وهو:
أنزل لكم/ المنفصل/ وجعل لها
إظهار/ قصر/ إظهار، إدغام
إظهار/ توسط/ إظهار فقط
إدغام/ قصر/ إظهار، إدغام
إدغام/ توسط/ إظهار، إدغام
[والشاهد من التنقيح]
وليس رويس مدغما وجعل لها ... على المد مع إظهاره فى وأنزلا
وأما بالنسبة لأبى عمرو وروح فالإدغام العام على ما نعمل عليه دائما. أءله:
فى المواضع كلها فى هذا الربع: قالون وأبو عمرو وأبو جعفر بتسهيل الثانية مع الإدخال. وورش وابن كثير ورويس بالتسهيل وعدم الإدخال. وهشام بالتحقيق والإدخال وبعدمه. والوجهان للحلوانى وأما الداجونى فبعدم الفصل وبه قرأ الباقون. وانظر التحريرات فى الجزء الأول من فريدة الدهر لمعرفة طرق هشام. وجعل لها: ظاهر وسبق. دعاه: صلة الهاء لابن كثير. الأرض:
وقف حمزة بالنقل فقط على سكت المد المتصل ولاحظ ذلك دائما.