الدانى واختار فى النشر التفخيم فى مصر والترقيق فى القطر نظرا للوصل وعملا بالأصل. وعملنا على ذلك الاختيار. يديه، نذقه: صلة الهاء لابن كثير.
قوله تعالى: يَعْمَلُونَ لَهُ ما يَشاءُ مِنْ مَحارِيبَ وَتَماثِيلَ وَجِفانٍ كَالْجَوابِ وَقُدُورٍ راسِياتٍ
[الشرح والتحليل]
١. يشاء: الطويل. ٢. كالجواب: أثبت الياء وصلا ورش وأبو عمرو. وفى الحالين ابن كثير ويعقوب. والشاهد: وكالجواب (ج) ا (حق).
وارجع إلى إتحاف فضلاء البشر فى ذكر انفرادة الإثبات لابن وردان ولم يعول عليه فى الطيبة وليست فى الدرة. ٣. وقدور راسيات: الغنة.
ويسهل الجمع بعد ذلك. مع ملاحظة التفصيل الوارد بخصوص إثبات الياء فى لفظ كالجواب.
داود شكرا: لا إدغام هنا فانتبه. عبادى الشكور: إسكان ياء الإضافة لحمزة وحده.
قوله تعالى: فَلَمَّا قَضَيْنا عَلَيْهِ الْمَوْتَ ما دَلَّهُمْ عَلى مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ
١. ما دلهم: ميم الجمع. ٢. موته إلا: المنفصل. ٣. الأرض: النقل أولا والسكت. ٤. تأكل: إبدال الهمز. ٥. منسأته: نافع وأبو عمرو وأبو جعفر
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute