قالون بقراءة خلق بضم الخاء واللام واندرج الحلوانى وحفص. الأصبهانى بالنقل. (٢) ابن كثير بقراءة خلق بفتح الخاء وسكون اللام واندرج أبو عمرو وأبو جعفر ويعقوب. يعقوب بهاء السكت. (١) قالون بالتوسط وقراءة خلق واندرج ابن عامر وعاصم وخلف العاشر. الأصبهانى بالنقل. ابن ذكوان بالسكت واندرج حفص وإدريس. أبو عمرو بقراءة خلق واندرج الكسائى ويعقوب. الأزرق بالطويل وقراءة خلق بالضم ولاحظ النقل واندرج حمزة وقفا. النقاش بترك السكت. ثم بالسكت واندرج حمزة فى الوجهين. حمزة بسكت المد والوقف بالنقل والسكت.
بمعذبين، فكذبوه، لآية وقفا وكذلك فأهلكناهم لحمزة، مؤمنين، لهو:
لا يخفى.
قوله تعالى: كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ
(١٤١)
[الشرح والتحليل]
١. كذبت ثمود: الإدغام لأبى عمرو وهشام. وابن ذكوان من طريق النقاش وروى ابن الأخرم والصورى الإظهار والإدغام. والإدغام أيضا لحمزة والكسائى وخلف. ولاحظ أن أحكام ابن ذكوان بخصوص تاء التأنيث مع الثاء مفصلة تماما بجمع سورة التوبة فى (رحبت ثم) فارجع إليها إن أردت حكمها مع غيرها من مراتب السكت لابن ذكوان وذكر فى الروض فى سورة الشعراء ما يفيد فارجع إليه. ٢. المرسلين: هاء السكت ليعقوب بخلفه. ويسهل الجمع بعد ذلك.
قال لهم: الإدغام. هاهنا آمنين: بدل الأزرق، هاء السكت ووقف حمزة بالتحقيق، السكت، والتسهيل مع المد والقصر. وعيون: سبق قريبا.