للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ملاحظة: حررت لدورى أبى عمرو وجوهه هنا على التحرير له بربع (تلك الرسل) فظهر له الإطلاق هنا وحررت به مذكرة خاصة.

وأخرى، تقدروا للأزرق: لا يخفى. شىء، قديرا: للأزرق على توسط شىء يأتى الوجهان فى قديرا وعلى المد يأتى الترقيق فقط وقفا والوجهان وصلا.

الأدبار، نصيرا، وهو، عليهم: لا يخفى.

قوله تعالى: وَكانَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيراً (٢٤)

[الشرح والتحليل]

١. بما تعملون: أبو عمرو وحده بالياء على الغيب والباقون بالتاء على الخطاب.

والشاهد: ما يعملوا (ح) ط. ٢. بصيرا: الوجهان فى الراء للأزرق.

ويسهل الجمع بعد ذلك.

قوله تعالى: وَلَوْلا رِجالٌ مُؤْمِنُونَ وَنِساءٌ مُؤْمِناتٌ لَمْ تَعْلَمُوهُمْ أَنْ تَطَؤُهُمْ فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ

[الشرح والتحليل]

١. مؤمنون: إبدال الهمز. ٢. ونساء: الطويل. ٣. مؤمنات لم: الغنة.

٤. تعلموهم أن: ميم الجمع المهموزة. تطؤهم: ثلاثة البدل للأزرق.

ووقف حمزة بالتسهيل وعليه عملنا وإن ذكر فى الكتب وجه الحذف.

وقراءة أبى جعفر بحذف الهمزة فينطق بواو ساكنة بعد الطاء المفتوحة ولاحظ صلة ميم الجمع.

<<  <  ج: ص:  >  >>