الهمز. حمزة بسكت المفصول. إدريس على هذا الوجه بتحقيق الهمز.
الكسائى بالبسملة بين السورتين. إسحق عن خلف العاشر بالسكت بين السورتين.
انظر التحقيق آخر الجمع ويستفاد منه ان وجه التفخيم فى الراء فى هذا الوجه يظهر برومها مفخمة.
تحقيقات بخصوص الوقف على النصير فيها ثلاثة العارض مع الإسكان المحض، الإشمام، الروم على القصر فهى سبعة. تأتى كلها مع البسملة بقطع الجميع ووصل الثانى بالثالث. ويلاحظ عند الروم تفخيم الراء وجها واحد لما عدا الازرق. أما الأزرق فله الترقيق والتفخيم. والترقيق مطلق مع وجوه ما بين السورتين. أما التفخيم فلا يأتى الا مع الفتح والسكت مع التقليل والوصل. هكذا حققته من الكتب. ولاحظ أن السكت بين السورتين لأصحابه يأتى على ثلاثة العارض مع الإسكان والإشمام والروم على القصر.
[الجزء: تابع (سورة المؤمنون)]
المؤمنون: ونظائرها هاء السكت ليعقوب بخلفه ولاحظها فى الربع كله وإبدال الهمز: لا يخفى. صلاتهم: تغليظ اللام وجها واحدا للأزرق وليس هنا فى الموضع الأول خلاف فهى للكل بالإفراد. غير: الوجهان فى الراء للأزرق ولاحظها فى الربع كله. ابتغى: لا يخفى.